الصفحه ٢٤١ : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) فالهاء تثبيت للثابت ، والواو إشارة إلى الغائب عن درك
الأبصار ولمس الحواس».
ثم
الصفحه ٢٤٠ : الأحدية.
ولذا قال مولانا
الباقر عليهالسلام في قوله : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) قال :
«قل أي أظهر ما
الصفحه ٢٠١ :
بالمعارضة بأنه لو كان علما لفرد معين من ذلك المفهوم ـ لم يكن (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) مفيدا للتوحيد ، لجواز
الصفحه ٢٣٠ : : رأيت الخضر في المنام قبل بدر بليلة ، فقلت له :
علّمني شيئا أنتصر به على الأعداء ، فقال : قل : يا هو يا
الصفحه ٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سورة المرسلات ، وعم يتساءلون ، وإذا الشمس كورت ،
والمعوذتين وقل هو
الصفحه ٧٤٢ : يجده (٥).
وعن الباقر عليهالسلام قال : من لم تبرئه سورة الحمد وقل هو الله أحد لم يبرئه
شيء وكلّ علّة
الصفحه ٧١٩ :
أمير المؤمنين عليهالسلام قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علىّ مثلك في أمّتي مثل
الصفحه ٦٦٠ : وَغَضِبَ عَلَيْهِ) (١).
وأن يستعيذوا به
من طريق الضالّين وهم الذين قال الله فيهم : (قُلْ يا أَهْلَ
الصفحه ٢١٤ : الحكم قال :
سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن أسماء الله واشتقاقها ، فقلت : الله ممّا هو مشتق؟ فقال
: «يا
الصفحه ١٧٢ : المخزون ، فهذه الأسماء الثلاثة
التي ظهرت ، فالظاهر هو الله تبارك وتعالى ، وسخّر سبحانه لكلّ اسم من هذه
الصفحه ٥١ : : أعوذ بالله السميع العليم ، فقال لي :
«يا بن أم عبد! قل
: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، هكذا أقرأنيه
الصفحه ٥٩٦ : : أى الف ليس بعده شيء
، وقيل : ألف ليس قبله صفراى باب واحد ثمّ قال : والاول هو الصّواب والمسموع من
اولى
الصفحه ٦٨٨ : : (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍ) (٤).
إذ ليس المراد به
الماء العنصري الذي هو أحد بسلط الأجسام
الصفحه ٢٨٥ :
الْمُصَوِّرُ) (٣) ، (قُلِ اللهُ خالِقُ
كُلِّ شَيْءٍ) (٤).
والرحمن هو الذي
وسعت رحمته كلّ شيء ولم يخرج عن
الصفحه ٥٧٦ : تعالى : (هذا صِراطٌ عَلَيَّ
مُسْتَقِيمٌ) (٣) قال : هو والله عليّ ، هو والله عليّ الصراط والميزان