الصفحه ١٩٣ : بن أبي طالب عليهالسلام .. إلخ (٢).
وفي «البصائر» عن
الصادق عليهالسلام : «قد ولّدني رسول الله
الصفحه ١٩٥ : على
عضده فرفعه ـ وكان منذ أول ما صعد رسول الله صلىاللهعليهوآله درجة دون مقامه فبسط يده نحو وجه رسول
الصفحه ٢١٥ :
ابن (١) يعقوب الأسدى ، باسناده عن أبى داود (٢) السبيعي ، عن أخى بريدة ، أنّه دخل أبو بكر على رسول
الصفحه ٢٢٧ : ورسوله أحبّه كلّ مؤمن من ابتداء الخلق إلى انتهائه ، وكلّ من أبغضه الله
ورسوله أبغضه كلّ مؤمن ، كذلك هو
الصفحه ٢٣٢ :
المصطفى ، يا أيها
النّاس لعلّكم لا تسمعون قائلا يقول مثل قولي بعدي إلّا مفتر ، أنا أخو رسول الله
الصفحه ٢٣٤ :
إلّا مؤمن ولا
يبغضك إلّا منافق» ، وأنا صاحب لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله في الدّنيا والآخرة
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله أشعر هو أم كهانة أم خطب؟ فقال : دعوني أسمع كلامه ، فدنى
من رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال : يا
الصفحه ٢٧٩ :
أنكرتها ، ثمّ دخل
رجل آخر فقرأ قراءة سوى قراءة صاحبه ، فلمّا قضيت الصلاة دخلنا جميعا على رسول
الصفحه ٣٥٧ : ،
فإنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : «إنّ حسن الصوت زينة القرآن» (١).
وعن أنس بن مالك ،
عن
الصفحه ٤٦٥ : سبحانه : (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
الصفحه ١١ : عزوجل؟ ثمّ قال في بعض حديثه : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله نهى عن القيل والقال ، وفساد المال وكثرة
الصفحه ١٥ : «المناقب» عن
بكير بن أعين قال : قبض أبو عبد الله عليهالسلام ذراع نفسه وقال : يا بكير هذا والله جلد رسول
الصفحه ٢٠ : المعدنية ، والنباتية ،
والحيوانية لفهمها أهل اللسان الذين قد أنزل الله تعالى بلسانهم الرسول والقرآن
كما قال
الصفحه ٣٦ : والتأويل فعلّمه رسول
الله صلىاللهعليهوآله عليّا. إلخ (٤).
وفي «البصائر» عن
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (٢) فلم تستغن الناس بتنزيل الآية حتى فسّر الرسول من أولي