الصفحه ٢٢٨ : إلّا
أهل محبّته ، والنار لا يدخلها إلّا أهل بغضه ، قال المفضّل : يا ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٤ :
خلقه قالوا بلى ،
قلت : فحين مضى رسول الله صلىاللهعليهوآله من كان الحجة على خلقه؟ قالوا القرآن
الصفحه ٢٧٠ : ) (١) ، أى الحرب للمسلمين.
وروى أنّه لمّا
فتح رسول الله صلىاللهعليهوآله مكّة ، ووعد أمّته ملك فارس
الصفحه ٢٧٨ : يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله فاستمعت لقرائته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم
الصفحه ١١١ : يعقلون (١).
وعن كنز الفوائد
للكراجكي (٢) قال جاء في الحديث أنّ قوما أتوا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤١ : رسول الله (ص) وهو من أهل
مكة ، ومن السابقين الى الإسلام ، وأول من جهر بقراءة القرآن بمكة ، وكان خادم
الصفحه ٢٦٨ :
اليهود حين استشعروا الضعف من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم أحد فنقضوا العهد.
والاخيار عن
الصفحه ١٦ : عليهالسلام قال : يا طلحة إنّ كلّ آية أنزلها الله تعالى على محمّد صلىاللهعليهوآله عندي بإملاء رسول الله
الصفحه ٦١ : بآرائهم ، واستغنوا
بذلك عن مسئلة الأوصياء ، ونبذوا قول رسول الله صلىاللهعليهوآله وراء ظهورهم الخبر
الصفحه ٦٣ :
ويعرفونه ، وأمّا غيره فما أشدّ إشكاله عليهم وأبعده من مذاهب قلوبهم ولذلك قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٨ : المرضيّ عند
الله وعند رسوله صلىاللهعليهوآله
وقد روى ذلك كلّه علي بن إبراهيم في تفسيره وروى بإسناده عن
الصفحه ١٠٩ : قوله تعالى : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) الآية (٣) : فالردّ
الصفحه ١١٠ : يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ) (١) وقوله تعالى : (ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ) (٢) ، وقوله تعالى
الصفحه ١١٩ : تعلمون أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان الحجّة من الله على خلقه؟ قالوا : بلى قلت : فحين مضى
رسول الله
الصفحه ١٦٩ : ثلاثين ،
وقال بعضنا اثنتين وثلاثين ، فأتينا رسول الله صلىاللهعليهوآله وأخبرناه فتغيّر لونه ، فأسرّ الى