الصفحه ١٥٤ : أنكروا كون الرسل بشرا و «البشر» هم الخلق لا واحد له من لفظه ويأتي
للمفرد والجمع. وقيل : إن لفظة «بشر
الصفحه ٣٦١ :
(قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
ما تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً)
(٢٥)
(قُلْ إِنْ
الصفحه ٣٤٠ :
سورة الجن
معنى
السورة : الجن : هو
خلاف «الإنسان». والجان : هو الواحد من «الجن» وقيل : الواحد
الصفحه ٧٣٩ : بين ياء وفتحة.
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ)
(٤)
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ) : أعرب. يكن : فعل
الصفحه ١٣٣ : من
ضمير المخاطب منصوب وعلامة نصبه الفتحة المنونة بمعنى : تركوك يا محمد قائما تخطب
على المنبر.
(قُلْ
الصفحه ٧٤٣ : السحر وترا فيه إحدى عشرة عقدة فبينما رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ذات ليلة بين النائم واليقظان أتاه
الصفحه ٢٩٠ : تقديره : يا هؤلاء ..
مثلا.
** (لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ) : هذا القول الكريم هو نص الآية الكريمة
الصفحه ٤١٣ : الرجل : لا عافاك الله! فقال رضي
الله عنه ـ قد علمتم لو تعلمون. قل : لا وعافاك الله.
** (ثُمَّ ذَهَبَ
الصفحه ٦١٢ : ـ مبني على الضم في محل جر بالإضافة. أحد : فاعل مرفوع بالضمة
المنونة بمعنى : لا يتولى عذاب الله أحد لأن
الصفحه ٦٦٩ : .. يضرب في
استحسان المنطق وإيراد الحجة البالغة.
تسمية
السورة : سمي الله
سبحانه إحدى سور القرآن الكريم
الصفحه ١٣٤ : لَكاذِبُونَ) صدق الله العظيم. والمخاطب هو الرسول الكريم محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أي إذا جاءوك يا محمد قالوا
الصفحه ٣٢٢ : لقومه : يا قومي إني لكم من الله منذر أي مخوف من عقاب الله لكم إن لم تؤمنوا و
«القوم» لفظ لا واحد له من
الصفحه ٢٥٠ : أن
يشاء الله في معنى واحد .. ومثله القول : «إلا ما شاء الله» أي إلا إن شاء الله
شيئا من ذلك. روي عن
الصفحه ٤٢ :
الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم والكلمة تكتب بواو لا تلفظ وهي جمع بمعنى «ذوي»
لا واحد له
الصفحه ٢٤٢ : : جار ومجرور متعلق بآمنا بمعنى : هو الله الرحمن
صدقنا به إلها واحدا لا معبود سواه.
(وَعَلَيْهِ