الصفحه ٦٤٩ : سبحانه بهما
لمنافعهما ولأنهما عجيبان من بين أصناف الشجر المثمرة. روي أنه أهدي لرسول الله
الكريم محمد
الصفحه ٤٨١ : نصبه الفتحة المنونة بمعنى :
مرجعا بالتوبة
والتقدير : إلى ثواب ربه ..
(إِنَّا
أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً
الصفحه ٨٥ : خبرا.
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ
الصفحه ٧٩ : : أبد الدهر. أبد
الآبدين.
** (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ
الصفحه ٢٩٣ : السكون في محل نصب مفعول «أغنى» بمعنى :
أي شيء أغنى عني ما كان لي من اليسار والجار والمجرور «عني» في مقام
الصفحه ٦٠٤ : إلى
المدينة فقال : اللهم إن كان لي عندك خير فحول وجهي نحو قبلتك .. فحول الله وجهه
نحوها فلم يستطع أحد
الصفحه ٢٩٦ : ـ مؤكدة. أقسم :
فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنا. وجملة «لا
أقسم» شرحت في
الصفحه ٣٤٣ : قوم اشهدوا عجبي من
الشيء .. ومثله «يا ليتني» التقدير : يا هؤلاء مثلا .. وكما قيل : يا لعنة الله
على
الصفحه ١٠٣ : أسلموا منهم
وفدوا إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقالوا : يا رسول الله إنا أهل وعشيرة وقد أصابنا من
الصفحه ٤٢٨ : الله بن عباس ..
عبد الله بن عمر .. عبد الله بن عمرو بن العاص وعبد الله بن الزبير.
** (إِنَّا نَخافُ
الصفحه ١٢ : الأصوات .. لقد كانت المجادلة تكلم رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في جانب البيت وأنا عنده لا أسمع وقد سمع
الصفحه ٨٠ : لا
تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَما
يَئِسَ الْكُفَّارُ
الصفحه ٣٩ : ء أنا محمد
وأحمد والماحي يمحو الله بي الكفر والحاشر أحشر الناس على قدمي والعاقب» أما الفعل
«حشد» فمن
الصفحه ٥٢٦ : : قال ابن عباس ـ رضي الله تعالى عنه ـ : كنت
لا أدري ما فاطر السموات حتى أتاني أعرابيان يختصمان في بئر
الصفحه ٥٢٢ : وعلامة جره الكسرة. مكين
: صفة أخرى لرسول مجرور مثله وعلامة جره الكسرة المنونة بمعنى له مكانة ومنزلة
رفيعة