الصفحه ١٣٧ : : قال المنافقون : إنا نشهد إنك لرسول الله.
** (اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً
فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ١٣٦ : يعلم أن الأمر .. كما يدل عليه قوله
: إنك لرسول الله أي والله يعلم ذلك ويحلف إنك رسوله وكفى به شاهدا
الصفحه ٢٦٥ : الكريمة الرابعة
والأربعين .. يقول الله تعالى لرسوله الكريم محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : كله إلي فإني يا
الصفحه ١٣٤ : ـ مصدر الفعل «نافق» واسما للنفاق على المعنى المذكور.
تسمية
السورة : لقد سمى
الله تعالى إحدى سورة كتابه
الصفحه ٥٩٩ : مرات في القرآن الكريم. كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إذا رأى نور الفجر قال : أصبحنا وأصبح الملك
الصفحه ٤١١ : كان كذا وقلت : بلى فمعناه : التقرير والإثبات ولا تكون
إلا بعد نفي أما في أول الكلام وأما في أثنائه كما
الصفحه ١٣٥ :
إعراب آياتها
(إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٤٤٦ : المهلكة .. وقيل : المعنى أسماء الخيل .. وكان
لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فرس خاص وردت صفاته في حوار
الصفحه ٢٩٩ : يقدر أحد منكم أن يحجزه عن ذلك ويدفعه عنه أو يكون لرسول
الله أي لا تقدرون أن تحجزوا عنه القاتل وتحولوا
الصفحه ١٩٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لعصيانهن له وإيذائهن إياه لم يبقين على تلك الصفة ..
وكان غيرهن من الموصوفات بهذه الأوصاف مع
الصفحه ٦٣٣ : كان يعتق العجائز والنساء
إذا أسلمن فقال له أبوه : أراك تعتق أناسا ضعفاء .. فقال : إنما أريد ما عند
الصفحه ١٤٦ : عليه أي ولرسول الله
العزة. وللمؤمنين : جار ومجرور معطوف بالواو على «لرسوله» ويعرب إعرابه بمعنى
الصفحه ٤٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من بني هاشم وبني المطلب الذين لا تحلل لهم الصدقة
حفظا لمكانتهم ومنزلتهم .. وقيل : لرسول الله
الصفحه ٧٢٢ : والشانئون لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقولون : إن محمدا صنبور : أي فرد لا ولد له فإذا مات
انقطع ذكره
الصفحه ٢٤٦ : للكفار وتسلية لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ.
(بِأَيِّكُمُ
الْمَفْتُونُ)
(٦)
(بِأَيِّكُمُ