الصفحه ٦٨ :
يسرها : أي تثبت عليه وتستقر وإما من «القر» وهو البرد لأن دمعة السرور تكون
باردة. روي أن النبي
الصفحه ١١٦ :
الآية : نزلت الآية الكريمة حينما سألت زوجات النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثياب الزينة وزيادة .. فبدأ
الصفحه ١٢٢ : ـ فعيل بمعنى فاعل ـ.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ
الصفحه ١٢٤ : بالفتحة المنونة.
(يا نِساءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا
الصفحه ١٢٦ : نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ
الصفحه ١٣٣ : رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) : هذا القول الكريم ورد في الآية الكريمة الأربعين
الصفحه ١٣٤ :
إنما قصد ولده خاصة لا ولد ولده لقوله تعالى : (وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) ومعنى كونه آخر الأنبياء أنه
الصفحه ١٧٠ : بالنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حين اتخذ صفية بنت حيي زوجة له أو بسبب قذف عائشة ـ رضي
الله عنها ـ كما قال
الصفحه ٤٤٢ : البحر إلى الأرض الخالية من النبات أو المكان البري
الخالي من الشجر والنبات. وقيل : إن يونس ـ عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : «رحيما» صفة ـ نعتا ـ للموصوف «غفورا» بمعنى : يعفو عن الخطأ وعن
العمد إذا تاب العامد.
(النَّبِيُّ أَوْلى
الصفحه ٩٣ :
(مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ) : جار ومجرور متعلق بأخذنا وعلامة جر الاسم الياء لأنه
جمع مذكر
الصفحه ١٧٢ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ مِنْ
الصفحه ١٨٦ : مِنْ
سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ) أي يا نبي الله ـ يقصد سليمان ـ جئتك من بني سبأ بخبر
يقين. (إِنِّي
الصفحه ١٨٧ :
فضل
قراءة السورة : قال النبي المصلح محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من قرأ سورة «سبأ» لم يبق نبي
الصفحه ٢٢٠ : بذلك أنه نبي حق فآمن به فنزلت
هذه الآية الكريمة فقال له النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «إن الله قد أنزل