الصفحه ١٦٩ : الإيذاء كان ذنبا.
** سبب نزول
الآية : نزلت الآية الكريمة بسبب دعوة النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صحابته
الصفحه ٨٤ :
** (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ
وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٦ : .
** (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) : ورد هذا القول الكريم في
الصفحه ١٣٢ : الترمذي عن أم عمارة الأنصارية أنها أتت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقالت : ما أرى كل شيء إلا للرجال
الصفحه ١٥٥ : .
(نَفْسَها لِلنَّبِيِ) : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة و «ها» ضمير متصل
ـ ضمير الغائبة ـ في محل جر
الصفحه ١٥٣ :
لغة بني تميم .. أما المعنى فهو أن النبي يخجل من إخراجكم من بيته أما قوله
(وَاللهُ لا
يَسْتَحْيِي
الصفحه ٨٢ : ويهود بني قريظة لحرب المسلمين.
فضل
قراءة السورة : قال الرسول الهادي إلى الصراط المستقيم النبي محمد
الصفحه ١٤١ : .
(ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ
الصفحه ١٤٣ : والكبيرة ..
(ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ١٤٦ :
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً)
(٤٥)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) : أداة ندا
الصفحه ١٥١ : ثقب ـ التي يبرز عرقه وبخار باطنه منها.
** (إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ
الصفحه ١٦١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى
الصفحه ١٦٣ :
والميم علامة الجمع. والجملة الفعلية بعده «كان يؤذي النبي» في محل رفع خبر
«إن».
(كانَ يُؤْذِي
الصفحه ١٦٧ : ء من الشر والعلن وظاهر الحجاب وباطنه.
(إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا
الصفحه ٦٠٨ : يفعل بهم.
(وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ