الصفحه ١٩ :
٧٨ ـ (والأمى) الذى لا يقرأ ولا يكتب. (والأمانى) التلاوة (١).
٨١ ـ (بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً
الصفحه ٧٩ : . وهو أن يأكل بعد زوال الضرورة (٤).
٤ ـ و (الطَّيِّباتُ) ما استطابته العرب مما لم يحرم. و (الْجَوارِحِ
الصفحه ١٥٢ :
٢٢ ـ (بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ) أى لينة. (جاءَتْها) يعنى الفلك. (عاصِفٌ) شديدة. (وَظَنُّوا) أيقنوا
الصفحه ١٩٩ : (٢)(هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) أى أزيد عددا. قال مجاهد : كانوا يحالفون الحلفاء ،
فيجدون أكثر منهم وأعز
الصفحه ٣٥٥ : ) طيبها (٢).
٨ ـ (فَتَعْساً لَهُمْ) التعس : الانحطاط والعثور.
١٠ ـ (دَمَّرَ اللهُ عَلَيْهِمْ) أى
الصفحه ١١٤ :
(البخس) النقص. (تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) تعملون بالمعاصى.
٨٦ ـ (تُوعِدُونَ) من آمن بشعيب بالشر
الصفحه ٢٤٤ : (٣).
٢٤ ـ (وَهُدُوا) أرشدوا فى الدنيا (إِلَى الطَّيِّبِ) وهو : لا إله إلا الله ، والحمد لله.
٢٥
الصفحه ٢٥٠ : يرى بالعين.
٥١ ـ و (الطَّيِّباتِ) الحلال ، وقد سبق بيان ما بعد هذا فى [الأنبياء : ٩٢].
٥٣
الصفحه ٤٤١ : السماء الغائب عن أهل الأرض (بِضَنِينٍ) من قرأ بالظاء فالمعنى : ما هو بمتّهم على ما يخبر به ،
ومن قرأ
الصفحه ١٢٧ : . (الطَّيِّباتِ) الغنائم (٤).
٢٧ ـ (لا تَخُونُوا اللهَ) لما حاصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنى قريظة سألوه أن
الصفحه ١٢٩ : : (إِلى جَهَنَّمَ
يُحْشَرُونَ)(٤).
و (الْخَبِيثَ) الكافر ، و (الطَّيِّبِ) المؤمن (٥). (فَيَرْكُمَهُ
الصفحه ٥٣ : ) أى ما ظنوا من أنهم لو كانوا عندهم سلموا.
١٥٩ ـ (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ) (ما) صلة
الصفحه ٣٤٠ :
سورة حم عسق
١ ـ قال ابن
عباس : العين علمه ، والسين سناؤه ، والقاف قدرته (١).
٥ ـ (مِنْ
الصفحه ٣٧٣ : فيلغوا أو يرفثوا فيأثموا.
٢٧ ـ (السَّمُومِ) ما يوجد من لفح جهنم.
٢٨ ـ (نَدْعُوهُ) نوحده ، و (الْبَرُّ
الصفحه ٤٠٠ :
١٠ ـ (فَامْتَحِنُوهُنَ) لما كتبوا كتاب الصلح كان فيه : من أتى إليك من أهل مكة
رددته (١) ، ومن أتى