الصفحه ٤٤٠ : تدخل الظباء الكناس : وهو الغصن من أغصان
الشجرة (٥).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن
الصفحه ٢٥٥ : ـ (الْخَبِيثاتُ) أى الكلمات الخبيثات لا يتكلم بها إلا الخبيث من الرجال
والنساء ، والكلمات الطيبات لا يتكلم بها إلا
الصفحه ٣٥١ : هذا بقوله : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ)(٢).
١٦ ـ (وَالْحُكْمَ) الفهم ، و (الطَّيِّباتِ) المن
الصفحه ١٩٤ : ـ (حَسَنَةٌ) وهى الجنة.
٣٢ ـ (طَيِّبِينَ) طاهرين من الشرك.
٣٣ ـ (هَلْ يَنْظُرُونَ) مذكور فى «الأنعام
الصفحه ١١٢ : تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ) بالكفر والمعاصى (بَعْدَ إِصْلاحِها) بالإيمان والطاعة. (خَوْفاً) من الرد (وَطَمَعاً
الصفحه ٢٦٠ :
٥٩ ـ (وَإِذا بَلَغَ الْأَطْفالُ مِنْكُمُ) أى من الأحرار (الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا) أى فى جميع
الصفحه ٣١٠ : ءُ)(١).
٣ ـ (مِنْ رَحْمَةٍ) أى من خير ورزق.
٨ ـ (أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ) جوابه محذوف تقديره ، كمن هداه الله.
١٠
الصفحه ١١٩ : .
١٥٥ ـ (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ) أى من قومه (٢). (لِمِيقاتِنا) هو الذى وقت الله له ليعطيه التوراة
الصفحه ٣٣ :
٢٢٢ ـ و (الْمَحِيضِ) الحيض. (وَلا تَقْرَبُوهُنَ) يعنى جماعهن. (فَأْتُوهُنَ) يعنى جماعهن (مِنْ
الصفحه ٥٥ :
الشيطان ، سوله للمخوفين (يُخَوِّفُ
أَوْلِياءَهُ) أى يخوفكم من أوليائه (١).
١٧٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ٨٩ : ء كانت عصمة
للناس بما جعل الله فى صدورهم من تعظيمها ، ذلك الذى جعل الله من المصالح ،
ليعلموا أن الله يعلم
الصفحه ١٨٥ :
١٧ ـ (وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ) أى كرب الموت وغمه (مِنْ كُلِّ مَكانٍ) أى من كل شعرة فى جسده
الصفحه ٣ : مولده ، فقال : «لا
أحقق مولدى ، غير أنه مات والدى فى سنة أربع عشرة ، وقالت الوالدة : كان لك من
العمر نحو
الصفحه ٨٦ : .
٨٧ ـ (لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ
اللهُ لَكُمْ) كان جماعة من الصحابة قد عزموا على الترهب
الصفحه ١٥٧ : ) أى ظلما.
٩٢ ـ (بِبَدَنِكَ) أى بجسدك من غير روح. (لِمَنْ خَلْفَكَ) أى بعدك.
٩٣ ـ (مُبَوَّأَ صِدْقٍ