١٧ ـ (عَسْعَسَ) وّلى. وقيل : أقبل (١).
١٨ ـ (تَنَفَّسَ) طلع الفجر.
١٩ ـ (لَقَوْلُ رَسُولٍ) وهو جبريل (٢).
٢٠ ـ (مَكِينٍ) أى فى المنزلة.
٢٢ ـ (صاحِبُكُمْ) محمد صلىاللهعليهوسلم.
٢٣ ـ (رَآهُ) أى رأى جبريل ، وقيل : رأى ربه (٣).
٢٤ ـ (وَما هُوَ) يعنى محمدا (عَلَى الْغَيْبِ) أى على خبر السماء الغائب عن أهل الأرض (بِضَنِينٍ) من قرأ بالظاء فالمعنى : ما هو بمتّهم على ما يخبر به ، ومن قرأ بالضاد فالمعنى : ليس يبخل عليكم بما يعلم ممّا ينفعكم (٤).
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٢) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٨٧) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٤٩) ، والأضداد لابن الأنبارى (٣٢) ، والأضداد لأبى الطيب (٤٨٨).
(٢) انظر : زاد المسير (٩ / ٢٤٠) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٤٠).
(٣) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٤ / ٤١٢) ، وزاد المسير (٩ / ٤٤) ، وتفسير القرطبى (١٩ / ٢٤١).
(٤) انظر : السبعة لابن مجاهد (٦٧٣) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٣٦٤) ، ومعانى القرآن للفراء (٣ / ٢٤٢) ، وتفسير الطبرى (٣٠ / ٥٢) ، وزاد المسير (٩ / ٤٤) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٤٣٥).