٣٦ ـ و (الْأَزْواجَ) الأجناس ، (وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ) الذكور والإناث. (وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ) من دواب البر والبحر.
٣٨ ـ (لِمُسْتَقَرٍّ لَها) وهو مغربها ، لا تجاوزه ، ولا تقصر عنه.
٣٩ ـ (ومنازل القمر) [يس : ٥] ثمانية وعشرون ، ينزل كل ليلة منزلا ، (والعرجون) عود العذق الذى تركبه الشماريخ ، و (الْقَدِيمِ) الذى أتى عليه حول (١).
٤١ ـ (حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ) أى ذرية الناس. و (الْمَشْحُونِ) المملوء.
٤٢ ـ (مِنْ مِثْلِهِ) يعنى السفن.
٤٣ ـ (والصريخ) المغيث (٢).
٤٤ ـ (إِلَّا رَحْمَةً) إلا أن يرحمهم.
٤٥ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ) يعنى الكفار (اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ) من عذاب الأمم (وَما خَلْفَكُمْ) من أمر الساعة ، وجوابه محذوف تقديره : أعرضوا.
٤٧ ـ (أَنُطْعِمُ) أى لو أراد الله أن يطعم الفقراء لرزقهم.
٤٩ ـ (يَخِصِّمُونَ)(٣) يختصمون.
٥٠ ـ (تَوْصِيَةً) أعجلوا عن الوصية ، فماتوا حيث فجأتهم ، ولا يرجعون من أسواقهم إلى أهلهم.
__________________
والتبيان فى إعراب القرآن للعكبرى (٢ / ٢٠٣) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٤) ، وزاد المسير (٧ / ١٦) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٢٥) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٣٥).
(١) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٣٦٥) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٥) ، وزاد المسير (٧ / ٢٠) ، وتفسير القرطبى (٣٠).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٣٧٩) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٣٦٥) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٩) ، وزاد المسير (٧ / ٢٢) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٣٥).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٣٧٩) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٢١٧) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ١١) ، وزاد المسير (٧ / ٢٤) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٣٨) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٤٠).