الصفحه ١٣٥ :
استأمنك ، يبتغى أن يسمع القرآن ، وينظر فيما أمر به. (مَأْمَنَهُ) الموضع الذى يأمن فيه (١). (ذلِكَ
الصفحه ٢٨٤ :
٦١ ـ (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) فى عذاب الله تعالى ، والآية فى المؤمن والكافر (١).
٦٢ ـ (وَيَوْمَ
الصفحه ١٠١ : ولا تأكلون ما
قتل الله (٤). (وَإِنْ
أَطَعْتُمُوهُمْ) فى استحلال الميتة.
١٢٢ ـ (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً
الصفحه ٣٢٣ : الملائكة : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ) فى السموات.
١٦٧ ـ (وَإِنْ كانُوا) يعنى المشركين
الصفحه ١٠٥ : فِسْقاً) أو أن يكون المأكول فسقا ، (أُهِلَ) أى رفع الصوت على ذبحه باسم غير الله (٢).
١٤٦ ـ (كُلَّ ذِي
الصفحه ٧٢ :
١٠٩ ـ (أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ) أى لهم. والآيات نزلت فى طعمة ابن أبيرق ، سرق درعا
فرماها فى
الصفحه ٨٣ :
٤٤ ـ (الَّذِينَ أَسْلَمُوا) لحكم الله. (وَالرَّبَّانِيُّونَ) سبق ذكرهم فى «آل عمران
الصفحه ٤٢٠ : ، فيبيت فى جوار منهم (٤) ، (فَزادُوهُمْ) أى أن الإنس زادوا الجن (رَهَقاً) ضلالا.
٧ ـ يقول الله عزوجل
الصفحه ١٣٤ :
سورة التوبة
١ ـ المراد
بقوله : (بَراءَةٌ) قطع الموالاة والعصمة والأمان.
٢ ـ (فَسِيحُوا فِي
الصفحه ٣٤ : (٧). (أَكْنَنْتُمْ) سترتم. (سَتَذْكُرُونَهُنَ) فى النفوس. (والسر) النكاح.
__________________
(١) انظر : تفسير
الصفحه ٤٣ : ـ (وَالْقَناطِيرِ) جمع قنطار. والقنطار ألف ومئتا أوقية فى قول معاذ ابن
جبل. وقال ابن عباس : ألف دينار ، أو اثنا عشر
الصفحه ٢٨٩ : ومعناه التهدد ، كقوله تعالى : (اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠] ، والمعنى ليجحدوا نعمة الله فى إنجائه
الصفحه ٣٧٩ :
سورة القمر
١ ـ لما انشق
القمر فى عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : سحركم ، فنزلت الآيات
الصفحه ٢٤٦ : ـ (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ) قبل أن يسميها صاحبها هديا أو يشعرها. فإذا فعل ذلك
فليس له من منافعها شىء. وقيل
الصفحه ٣٢٠ : قَرِينٌ) وهما الأخوان المذكوران فى [الكهف :
٣٢](٣) ، (يَقُولُ) أى فى الدنيا ، (لَمِنَ
الْمُصَدِّقِينَ