الصفحه ٧٨ : مستحلى اصطيادها (وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) أى محرمون.
٢ ـ (شَعائِرَ اللهِ) الهدايا المشعرة لبيت الله
الصفحه ١٤٧ :
لمسجد قباء ، وأرادوا تفريق جماعة المسلمين الذى يصلون فى مسجد قباء ،
وانتظروا مجىء أبى عامر ، وهو
الصفحه ٩٣ : . (تَمْتَرُونَ) تشكون فى الوحدانية (٢).
٣ ـ (وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ) أى هو المعبود فى السموات (وَفِي
الصفحه ١٤٢ : )(٢) بترك التوبة.
٦٧ ـ (وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ) عن الإنفاق فى سبيل الله. (نَسُوا اللهَ) أى تركوا أمره
الصفحه ٢٥٥ : الجلد ، (وَالْآخِرَةِ) عذاب النار. (وَاللهُ عَلِيمٌ) أى شر ما خضتم فيه.
٢٢ ـ (وَلا يَأْتَلِ) أى يحلف
الصفحه ٣٥٠ : .
٤٧ ـ (فَاعْتِلُوهُ) قودوه بالعنف (٤).
٤٩ ـ (أَنْتَ الْعَزِيزُ) توبيخ له.
٥١ ـ (أَمِينٍ) أمنوا فيه
الصفحه ١١٨ :
مندكا (١). (صَعِقاً) أى مغشيا عليه. و (تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال لم تأذن فيه (٢).
١٤٥
الصفحه ٣٠٦ :
أَمْرِنا) له بطاعة سليمان.
١٣ ـ (والمحاريب) المساجد ، (والتماثيل) الصور ، ولم تك محرمة
الصفحه ٤٠٧ :
سورة التحريم
١ ـ كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قد خلا بمارية فى بيت حفصة ، فلما رأته قالت
الصفحه ٢١ :
١٠٦ ـ قوله (نُنْسِها) أى نؤخر نسخها (١). (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) أى أسهل (أَوْ مِثْلِها) فى
الصفحه ٥١ : اللهُ) أى ليرى.
١٤١ ـ (والتمحيص) الابتلاء والاختبار.
١٤٣ ـ (وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ
الصفحه ١٦٢ : : بالله يكون جريها ويقع إرساؤها (٤).
٤٢ ـ (والمعزل) المكان المنقطع. والمعنى : فى معزل من السفينة.
٤٣
الصفحه ١٨٤ : اللهِ) أى بنعمة الله. وقيل : بوقائعه فى الأمم (١). وإنما خص (الصبار) لانتفاعه بالآيات. وما يحل من المشكل
الصفحه ٣٤٠ : فَوْقِهِنَ) يعنى من فوق الأرض ، وذلك من عظمة الحق عزوجل ، وقيل : من ادعاء من يدعى له ولدا.
(يُسَبِّحُونَ
الصفحه ٢١٤ : الْوَلايَةُ) أى فى مثل تلك الحال ، تبين نصرة الله.
__________________
(١) انظر : أوجه القراآت فى اللفظة