٧١ ـ (وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ) الحق : الله عزوجل ، ولو جعل لنفسه شريكا لفسدت السموات. (بِذِكْرِهِمْ) أى بما فيه شرفهم.
٧٢ ـ (خَرْجاً) أى خراجا ، فما يعطيك الله خير.
٧٤ ـ (والناكب) العادل عن الطريق.
٧٥ ـ (والضر) جوع أهل مكة. (والباب) الجوع الذى عذبوا به.
٧٧ ـ (والمبلس) الساكت المتحير ، ذكر فى [الأنعام : ٤٤].
٧٨ ـ (قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ) المعنى ما تشكرون أصلا.
٨٨ ـ (يُجِيرُ) أى يمنع من السوء من أراده ، ولا يمنع منه من أراده بسوء.
٨٩ ـ (تُسْحَرُونَ) تخدعون.
٩٠ ـ (وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) فيما يصفونه من الولد والشريك.
٩١ ـ (لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ) أى لانفرد (بِما خَلَقَ) ولم يرض أن يضاف خلقه إلى غيره (وَلَعَلا) أى غلب.
٩٣ ـ (إِمَّا تُرِيَنِّي) أى إن أريتنى (ما يُوعَدُونَ) من القتل والعذاب فاجعلنى خارجا عنهم (١).
٩٦ ـ (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) أى بالصفح عن إساءة المسىء. (بِما يَصِفُونَ) من الشرك.
٩٧ ـ و (هَمَزاتِ الشَّياطِينِ) دفعهم بالإغواء إلى المعاصى.
١٠٠ ـ (فِيما تَرَكْتُ) من العمل. (والبرزخ) الحاجز ، وهو ما بين موت الميت وبعثته.
١٠١ ـ (وَلا يَتَساءَلُونَ) لاشتغال كل واحد بنفسه.
__________________
(١) انظر : زاد المسير (٥ / ٤٨٨) ، وتفسير القرطبى (١٢ / ١٤٧).