١٠٤ ـ (كالِحُونَ) الكالح الذى قد تشمرت شفته عن أسنانه (١).
١٠٧ ـ (أَخْرِجْنا مِنْها) أى من النار.
١١٠ ـ (فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا) أى سخرتم منهم (٢)(حَتَّى أَنْسَوْكُمْ) أى أنساكم اشتغالكم بالاستهزاء بهم (ذِكْرِي.)
١١١ ـ (بِما صَبَرُوا) على أذاكم.
١١٢ ـ (قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ) وهذا سؤال من الله تعالى للكفار يوم البعث.
١١٣ ـ (قالُوا لَبِثْنا يَوْماً) المعنى أنهم لم يعلموا. (فَسْئَلِ الْعادِّينَ) أى الحساب.
١١٤ ـ (إِلَّا قَلِيلاً) لأنه متناه ، ومكثكم فى النار دائم.
١١٥ ـ (والعبث) الفعل لغير غرض صحيح.
١١٧ ـ (حِسابُهُ) أى جزاؤه.
__________________
(١) انظر : الفتح الربانى (١٨ / ٢١٨) ، وجامع الأصول (٢ / ٢٤٥) ، وتفسير الطبرى (١٨ / ٤٣) ، وزاد المسير (٥ / ٤٩١) ، وتفسير القرطبى (١٢ / ١٥٢).
(٢) انظر : السبعة لابن مجاهد (٤٤٨) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ١٣١) ، ومعانى القران للفراء (٢ / ٢٤٣) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٦ / ٤٢٣).