٦٧ ـ (لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ) وخاف عليهم العين لجمالهم (١).
٦٨ ـ (حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ :) والحاجة التى فى نفسه شفقته عليهم (٢).
٦٩ ـ (تَبْتَئِسْ) تحزن.
٧٠ ـ و (السِّقايَةَ) الصواع. و (الْعِيرُ) القوم على الإبل. (إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ) أراد سرقتهم يوسف من أبيه (٣).
٧٢ ـ (وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ) أى كفيل ، يقوله المؤذن (٤).
٧٣ ـ (لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ) لأنهم لما دخلوا مصر كعموا أفواه إبلهم وحميرهم حتى لا تتناول شيئا (٥).
٧٤ ـ (فَما جَزاؤُهُ) يعنى السارق.
٧٥ ـ (فَهُوَ جَزاؤُهُ) أى يستعبد ، وهذه كانت سنة آل يعقوب (٦).
٧٦ ـ (كِدْنا لِيُوسُفَ) قال ابن قتيبة : احتلنا له (٧). (ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ) أى فى قضائه ، لأن حكم الملك كان الضرب والغرم. فحسب ، فأجرى الله على ألسنة أخوته حكم بلدهم ليصح أخذ الأخ (٨).
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (١٣ / ٩) ، وتفسير القرآن للماوردى (٢ / ٢٨٨) ، وزاد المسير (٤ / ٢٥٣) ، وتفسير القرطبى (٩ / ٢٢٦) ، وتفسير ابن كثير (٢ / ٢٨٤) ، والدر المنثور للسيوطى (٤ / ٢٦).
(٢) انظر : تفسير القرآن للماوردى (٢ / ٢٨٨) ، وزاد المسير (٤ / ٢٥٤).
(٣) انظر : زاد المسير (٤ / ٢٥٧).
(٤) انظر : تفسير الطبرى (١٣ / ١٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٢ / ٢٩١) ، وزاد المسير (٤ / ٢٥٩) ، وتفسير القرطبى (٩ / ٢٣١).
(٥) انظر : زاد المسير (٤ / ٢٦٠) ، وتفسير القرطبى (٩ / ٢٣٤).
(٦) انظر : تفسير الطبرى (١٣ / ١٥) ، وتفسير القرآن للماوردى (٢ / ٢٩١) ، وزاد المسير (٤ / ٢٦٠) ، وتفسير القرطبى (٩ / ٢٣٤).
(٧) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٢٢٠).
(٨) انظر : تفسير الطبرى (١٣ / ١٧) ، وتفسير القرآن للماوردى (٢ / ٢٩١) ، وزاد المسير (٤ / ٢٦١) ، وتفسير القرطبى (٩ / ٢٣٨).