الصفحه ٢٤٧ :
٥١ ـ (مُعاجِزِينَ) أى يثبطون الناس عن اتباع الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومن قرأ (معاجزين) أراد
الصفحه ١٣ : الله على رسوله وعبده محمد ، وآله وجنده.
هذا كتاب أشرت
فيه إلى ما يغمض علمه ، ويدق عن ذوى اللب فهمه
الصفحه ٤٠٤ : ، وعنى بالأعز نفسه ، وبالأذل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم (١).
٩ ـ (عَنْ ذِكْرِ اللهِ) وهو طاعته فى
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى
ورسوله لغنيان عن هذا الصاع (٤). (سَخِرَ اللهُ
مِنْهُمْ) أى جازاهم على فعلهم.
٨١ ـ (فَرِحَ
الصفحه ١٥٩ :
سورة هود
١ ـ (أُحْكِمَتْ) منعت عن الباطل. (فُصِّلَتْ) أنزلت شيئا بعد شىء (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ٣٩٩ : ، فتزوج رسول الله صلىاللهعليهوسلم أم حبيبة ، فانكسر أبو سفيان عن كثير مما كان يصنع ،
وأسلم يوم الفتح
الصفحه ٣٥٦ :
شوقا منهم إلى الوحى ، ورغبة فى الأجر. (والمحكمة) التى لا منسوخ فيها. (والمرض) النفاق. (فَأَوْلى
الصفحه ٣٩٦ : ) وهذا كان أول حشرهم ، والحشر الثانى إلى أرض الحشر يوم
القيامة ، (يُخْرِبُونَ
بُيُوتَهُمْ)(٢) حاصرهم
الصفحه ١٢٥ :
سورة الأنفال
١ ـ (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ) وهى الغنائم. والمعنى : يسألونك عن حكمها
الصفحه ٢٠٠ : (فُتِنُوا) بفتح الفاء ، والمعنى : فتنوا الناس عن دين الله ، يشير
إلى أسلم من المشركين (٢)(مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٠٠ : وقالت أم كلثوم : أنا امرأة ، فتردنى إلى
الكفار فيفتنوننى عن دينى ، فأنزل الله تعالى : (فَامْتَحِنُوهُنَّ
الصفحه ٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه إلى الخروج ، أى : هذه الأشياء أعظم من قتل
كافر. (وَالْفِتْنَةُ
الصفحه ١٣٠ : على
عبده يومئذ : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ) نزلت حين اختلفوا فيها (١).
٤٢ ـ (العدوة) جانب
الصفحه ٢٧٤ : ) نبئونى ما أفعل. (تَشْهَدُونِ) تحضرون.
٣٣ ـ فأشاروا
إلى الحرب بقولهم : (نَحْنُ أُولُوا
قُوَّةٍ)
٣٦
الصفحه ٣٦٥ : لغتان معناهما : لا ينقصكم ، فلما نزلت فى حقهم
هذه الآيات إلى قوله : (... الصَّادِقُونَ) أتوا رسول الله