الصفحه ١٥٦ : الأقوام (لِيُؤْمِنُوا بِما
كَذَّبُوا) يعنى الذين قبلهم. والمعنى أن المتأخرين مضوا على سنة
المتقدمين فى
الصفحه ١٧٩ : وَسارِبٌ) وهو المتصرف فى حوائجه (٢).
١١ ـ (لَهُ) أى للإنسان (مُعَقِّباتٌ) أى ملائكة يعتقبون ، يأتى بعضهم
الصفحه ١٨٧ :
يبالغ فى اشتغال النار فى الجلود (٤).
__________________
(١) انظر : الكشف عن وجوه القراآت السبع
الصفحه ١٩١ :
٨٨ ـ (أَزْواجاً مِنْهُمْ) أى أصنافا من المشركين واليهود. والمعنى لا ترغب فى
الدنيا (وَلا تَحْزَنْ
الصفحه ٢١٣ : ) الفرش فى الحجال (٤).
٣٣ ـ (وَلَمْ تَظْلِمْ) تنقص.
٣٤ ـ (وَكانَ لَهُ) أى للأخ الكافر. (والثمر
الصفحه ٢٢١ : من صادق (١).
٢ ـ (ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ) فيه تقديم وتأخير ، تقديره ، ذكر ربك عبده بالرحمة
الصفحه ٢٢٣ :
٢٤ ـ (مِنْ تَحْتِها)(١) وهو الملك. (سَرِيًّا) نهرا. وأظهر لها الآية فى النخلة ، وجريان نهر لتستدل
الصفحه ٢٩٧ : . (وَمَوالِيكُمْ) أى وبنو عمكم. (فِيما أَخْطَأْتُمْ
بِهِ) أى سهوتم فيه.
٦ ـ (أَوْلى) أحق. (أُمَّهاتُهُمْ) فى
الصفحه ٣٢٥ :
سورة ص
١ ـ [ص] قال
ابن عباس : صدق محمد (١).
و (الذِّكْرِ) الشرف ، وجواب القسم (كَمْ
الصفحه ٣٣٦ : ) صلاة العصر ، (وَالْإِبْكارِ) صلاة الفجر.
٥٦ ـ (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ) أى ما يحملهم على
الصفحه ٣٦٣ : الأقرع بن حابس فأسلم ، فارتفعت الأصوات ،
ونزلت هذه الآية (٢).
٦ ـ (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ) نزلت فى الوليد
الصفحه ٤٠٠ :
١٠ ـ (فَامْتَحِنُوهُنَ) لما كتبوا كتاب الصلح كان فيه : من أتى إليك من أهل مكة
رددته (١) ، ومن أتى
الصفحه ٤٠٤ : كفروا فى السر.
٤ ـ (مُسَنَّدَةٌ) أى ممالة إلى الجدار ، والمراد أنها ليست بأشجار تثمر
وتنمى ، ثم عابهم
الصفحه ٤٠٧ :
سورة التحريم
١ ـ كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قد خلا بمارية فى بيت حفصة ، فلما رأته قالت
الصفحه ٤١٥ : فى جهنم بالعذاب (٢).
٣ ـ (ذِي الْمَعارِجِ) وهى الروح ، فلما كانت الملائكة تعرج إليه وصف نفسه
بذلك