الصفحه ٣٠٥ :
سورة سبأ
١ ـ (وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ) يحمده أولياؤه إذا دخلوا الجنة.
٨ ـ (أَفْتَرى
الصفحه ٣١٦ : المؤمنون (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ)(١).
٥٥ ـ (فِي شُغُلٍ)(٢) هو التنعم ، قال ابن مسعود : افتضاض العذارى
الصفحه ٣٢٣ : الْمُسَبِّحِينَ) أى من المصلين قبل التقام الحوت ، وقيل : هو قوله فى
بطن الحوت (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ) [الأنبيا
الصفحه ٣٣٥ : أَقْتُلْ مُوسى) كان فى خاصة فرعون من يمنعه من قتله خوفا من الهلاك (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) الذى يزعم أنه أرسله
الصفحه ٣٣٧ :
سورة فصّلت
٥ ـ (فَاعْمَلْ) فى إبطال أمرنا (إِنَّنا عامِلُونَ) فى إبطال أمرك.
١٠ ـ (فِي
الصفحه ٣٣٩ :
ولا يزيد فيه باطلا ، وقال غيره : لم يبطله كتاب قبله ، ولا يبطله كتاب
بعده (١).
٤٤ ـ (فُصِّلَتْ
الصفحه ٣٥٠ :
عليه مصلاه من الأرض ، ومصعد عمله من السماء ، ولم يكن لآل فرعون مصلى فى
الأرض ، ولا مصعد عمل فى
الصفحه ٤٢٥ : واحد.
٦ ـ (وَلا تَمْنُنْ) بعملك (تَسْتَكْثِرُ) به على ربك.
٨ ـ (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) نفخ فى
الصفحه ٤٣٥ : ابن
عباس : (الرّوح) أرواح الناس فيما بين النفختين ، وقال فى رواية أخرى : (الرُّوحُ) ملك ما خلق الله
الصفحه ٢٢ :
١١٦ ـ (والقانت) المطيع. وإنما عم (١) الخلق بذلك لأن من لم يطع فأثر الصنعة فيه دليل على ذله
لربه
الصفحه ٢٦ : (٤).
(وَابْنَ السَّبِيلِ) المنقطع به يريد بلدا آخر. (وَفِي الرِّقابِ) وهم المكاتبون ، يعانون فى كتابتهم. وقيل
الصفحه ٨٦ : وكدتم (٥). (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) فى المقدار ، وقيل : فى الجنس. فالواجب لكل فقير
الصفحه ١٠١ : بها عقوبة لهم (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ) أى بالقرآن (أَوَّلَ مَرَّةٍ) فى الدنيا (١).
١١١ ـ (قُبُلاً
الصفحه ١١٨ :
مندكا (١). (صَعِقاً) أى مغشيا عليه. و (تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال لم تأذن فيه (٢).
١٤٥
الصفحه ١٢٠ : : (مَعْذِرَةً)(٣) أى موعظتنا معذرة ، أى عذر لنا فى الأمر بالمعروف.
١٦٥ ـ (نَسُوا) تركوا. (بَئِيسٍ) شديد.
١٦٧