الصفحه ٨٤ :
(فَيُصْبِحُوا عَلى ما
أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ) من موالاتهم. فلما أجلى رسول الله
الصفحه ٩٧ :
٦٨ ـ (يَخُوضُونَ فِي آياتِنا) بالتكذيب والاستهزاء (١). (وَإِمَّا
يُنْسِيَنَّكَ) المعنى : تقعد
الصفحه ١٠٢ : : جعلنا فى كل قرية مجرميها أكابرهم العظماء (٢). (والمكر) الخديعة والحيلة. وكان المشركون قد أجلسوا قوما على
الصفحه ١١٤ :
(البخس) النقص. (تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) تعملون بالمعاصى.
٨٦ ـ (تُوعِدُونَ) من آمن بشعيب بالشر
الصفحه ١٣٨ :
(فِي كِتابِ اللهِ) أى فى اللوح المحفوظ. (أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) رجب ، وذو القعدة ، وذو الحجة
الصفحه ١٥٧ :
مساجد. وقيل : المعنى اجعلوا بيوتكم التى فى الشام قبلة لكم فى الصلاة (١).
٨٨ ـ (لِيُضِلُّوا عَنْ
الصفحه ١٦٠ : نفسه.
١٥ ـ (نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ) أى جزاء أعمالهم. (وَهُمْ فِيها) أى فى الدنيا ، لا ينقصون
الصفحه ١٦١ : أنهم اتبعوك أول ما ابتدءوا ينظرون فى أمرك
، ولو فكروا لم يعدلوا عن موافقتنا فى تكذيبك. ومن لم يهمز
الصفحه ٢١٦ : ، وهما بحر الروم نحو المغرب ، وبحر فارس نحو
المشرق. وهو الموضع الذى وعد بلقاء الخضر فيه ، واسم البلد الذى
الصفحه ٢٣٤ : .
١٢٦ ـ (فَنَسِيتَها) تركتها ولم تؤمن. (تُنْسى) تترك فى العذاب.
١٢٨ ـ (أَفَلَمْ يَهْدِ) يبين.
١٢٩
الصفحه ٢٤٠ : مَعَهُمْ) أحيى الله له (٢) الأهل وأثابه مثلهم فى الدنيا.
(وَذِكْرى) عظة.
٨٥ ـ (وَذَا الْكِفْلِ) هل هو
الصفحه ٢٤٦ :
٣٢ ـ (والشعائر) مذكور فى [البقرة : ١٥٨] ، والمراد بها هاهنا تعظيم البدن واستحسانها.
٣٣
الصفحه ٢٤٧ : قرأ ، فألقى الشيطان فى التلاوة «تلك الغرانيق العلى» (٢). (فَيَنْسَخُ) يبطل. (ثُمَّ يُحْكِمُ) يمنع من
الصفحه ٣٣٠ :
سورة الزمر
٦ ـ (فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ) ظلمة البطن ، وظلمة الرحم ، وظلمة المشيمة
الصفحه ٣٥٣ :
قال ابن عباس : نزلت فى أبى بكر (١).
١٧ ـ (وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ) هو الكافر والعاق ، قال