الصفحه ٢٩ : (بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ) أى : إن استحلوا منكم شيئا فى الشهر الحرام فاستحلوا
منهم مثله (٣). (وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ
الصفحه ٥١ : ، فيبين من الجازع.
١٥٣ ـ قوله تعالى : (إِذْ تُصْعِدُونَ) أى تبعدون فى الهزيمة. (وَلا تَلْوُونَ) تعرجون
الصفحه ٥٣ :
وفى الكلام محذوف تقديره : ضربوا فى الأرض فماتوا ، أو غزوا فقتلوا (١).
(لِيَجْعَلَ اللهُ
ذلِكَ
الصفحه ٦٦ : فى ظهر النواة (١).
٥٤ ـ (والملك العظيم) ملك داود وسليمان (٢). والمعنى أن هذه الخيرات أعطيها آل
الصفحه ٨٥ : كانوا فى عصر
نبينا صلىاللهعليهوسلم ، نهوا أن يتبعوا أسلافهم فى البدع
الصفحه ١٢٣ :
قوله تعالى : (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ) أى شريكا. والمعنى : أطاعا إبليس فى الاسم. وقيل :
الضمير فى قوله
الصفحه ١٣٢ : لرجلين ، فإن زادوا جاز له
الفرار (٤).
٦٧ ـ (حَتَّى يُثْخِنَ) أى يبالغ فى قتل أعدائه. وكانوا أشاروا على
الصفحه ٢٠٥ :
بأنه خالقكم. (إِلَّا قَلِيلاً) أى فى الدنيا. وقيل : فى القبور ، وهذا لأنهم خرجوا إلى
عذاب عظيم
الصفحه ٢١٢ : صلىاللهعليهوسلم فى عدة أصحاب الكهف ، فقالت طائفة منهم : ثلاثة ، وقالت
طائفة : خمسة ، وقالت طائفة : سبعة
الصفحه ٢٩٠ : ، وقال المشركون : لئن قاتلتمونا لننصرن كما نصر إخواننا على
إخوانكم ، فنزلت الآية (١).
٢ ـ و (فِي
الصفحه ٣٠١ : ، وأنعم عليه النبى صلىاللهعليهوسلم بالعتق (٢). (وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ) إيثار طلاقها.
(وَتَخْشَى
الصفحه ٣٥٤ : ) صلة (٢).
٣٣ ، ٣٤ ـ والباء
فى قوله (بِقادِرٍ) زائدة أيضا (٣).
٣٥ ـ (أُولُوا الْعَزْمِ) أى ذو الحزم
الصفحه ٣٧٩ :
سورة القمر
١ ـ لما انشق
القمر فى عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : سحركم ، فنزلت الآيات
الصفحه ٣٩٦ : المسلمون فى أنفسهم من ذلك ، فنزلت الآية (٣) ، (واللينة) ألوان النخل كلها إلا العجوة والبرنى
الصفحه ٤٠٥ :
سورة التغابن
٩ ـ (التَّغابُنِ) «تفاعل» من الغبن ، وهو فوت الحظ ، غبن فيه أهل الجنة أهل النار