الصفحه ١٢٦ : : ذوقوا هذا فى الدنيا.
١٥ ـ (والزحف) جماعة يزحفون إلى عدوهم ، أى يدبون.
١٧ ـ (وَما رَمَيْتَ) أخذ النبى
الصفحه ١٣٩ : منفعة قريبة أو كان (وَسَفَراً قاصِداً) أى سهلا (لَاتَّبَعُوكَ) طمعا فى المال. و (الشُّقَّةُ) السفر
الصفحه ١٤٨ : عَلَى النَّبِيِ) من أذنه للمنافقين فى التخلف. و (ساعَةِ الْعُسْرَةِ) وقت العسرة ، وذلك فى غزاة تبوك
الصفحه ٢٤١ : ) القيامة.
٩٨ ـ (والحصب) ما يرمى فى النار (٤). (وارِدُونَ) داخلون.
٩٩ ـ (لَوْ كانَ هؤُلاءِ) الأصنام
الصفحه ٢٦٣ : ـ و (هَباءً) والهباء : ما يتطاير فى الشمس (والمنثور) المتفرق.
٢٤ ـ (مَقِيلاً) وهو المقام وقت القائلة.
٢٥
الصفحه ٢٩٧ : . (وَمَوالِيكُمْ) أى وبنو عمكم. (فِيما أَخْطَأْتُمْ
بِهِ) أى سهوتم فيه.
٦ ـ (أَوْلى) أحق. (أُمَّهاتُهُمْ) فى
الصفحه ٣١٧ : ـ (وَهُمْ) يعنى الكفار (لَهُمْ) يعنى الأصنام (جُنْدٌ) للأصنام (مُحْضَرُونَ) عندها ، يغضبون لها فى الدنيا
الصفحه ٤٠٠ :
١٠ ـ (فَامْتَحِنُوهُنَ) لما كتبوا كتاب الصلح كان فيه : من أتى إليك من أهل مكة
رددته (١) ، ومن أتى
الصفحه ٤٠٣ :
سورة الجمعة
٢ ـ (فِي الْأُمِّيِّينَ) يعنى العرب ، وكانوا لا يكتبون.
٣ ـ (وَآخَرِينَ) أى وبعث
الصفحه ٤٠٤ : كفروا فى السر.
٤ ـ (مُسَنَّدَةٌ) أى ممالة إلى الجدار ، والمراد أنها ليست بأشجار تثمر
وتنمى ، ثم عابهم
الصفحه ٤٠٧ :
سورة التحريم
١ ـ كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قد خلا بمارية فى بيت حفصة ، فلما رأته قالت
الصفحه ٤١٥ : فى جهنم بالعذاب (٢).
٣ ـ (ذِي الْمَعارِجِ) وهى الروح ، فلما كانت الملائكة تعرج إليه وصف نفسه
بذلك
الصفحه ٢١ :
١٠٦ ـ قوله (نُنْسِها) أى نؤخر نسخها (١). (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) أى أسهل (أَوْ مِثْلِها) فى
الصفحه ٢٤ :
خَرَجْتَ) لتنحسم أطماع أهل الكتاب فى رجوع المسلمين إلى قبلتهم (٤).
١٥٠ ـ (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٥ : ـ (وَالْفُلْكِ) السفن.
١٦٥ ـ (يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ) أى يسوون بين الله وبين الأنداد فى المحبة. (وَلَوْ