الصفحه ٢٨٤ :
٦١ ـ (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) فى عذاب الله تعالى ، والآية فى المؤمن والكافر (١).
٦٢ ـ (وَيَوْمَ
الصفحه ٣٩٣ : إليك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قد حرمت عليه» ، وكان الرجل فى الجاهلية تحرم عليه
زوجته
الصفحه ٢٠ : (عَلى غَضَبٍ) لتكذيبهم بمحمد صلىاللهعليهوسلم (٢).
٩٣ ـ (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) أى
الصفحه ٣٩ :
المهاجرين (١). (والضرب
فى الأرض) السير فى
الأرض للكسب.
(يَحْسَبُهُمُ
الْجاهِلُ)(٢) يخالهم
الصفحه ٤٧ :
٧٠ ـ قوله تعالى : (وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ) أن بعث محمد صلىاللهعليهوسلم فى كتابكم.
٧١
الصفحه ٥٤ : : (يَوْمَئِذٍ) لأنهم لم يظهروا مثل ما أظهروا يومئذ.
١٦٨ ـ (الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ) أى عن إخوانهم فى
الصفحه ٦٤ :
حَفِظَ
اللهُ) أى بحفظ الله إياهن. (والنشوز) بغض المرأة للزوج. (فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ) فى المضجع
الصفحه ٦٩ : خرجوا إلى مكة ، وكانوا
يعاونون المشركين فنزلت فيهم الآية (١).
و (أَرْكَسَهُمْ) ردهم فى كفرهم. والذى
الصفحه ٩١ : عند فقد المسلمين (إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أى سافرتم. و (الصَّلاةِ) صلاة العصر. وهو وقت
الصفحه ١٢٩ : (٢).
٣٦ ـ (يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ) نزلت فى المطعمين ببدر (٣).
٣٧ ـ (لِيَمِيزَ) اللام متعلقة بقوله
الصفحه ٢٥٤ :
سورة النور
١ ـ (وَفَرَضْناها) أى فرضنا فيها فروضا ، ومن خفف أراد : ألزمناكم العمل
بما فرض فيها
الصفحه ٣٢٣ : الْمُسَبِّحِينَ) أى من المصلين قبل التقام الحوت ، وقيل : هو قوله فى
بطن الحوت (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ) [الأنبيا
الصفحه ٣٥٨ :
سورة الفتح
١ ـ (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ) قال الأكثرون : هو فتح الحديبية ، وقع فيه الصلح بينهم
وبين
الصفحه ٦٥ : يحرفون. والتحريف : التغيير.
و (الْكَلِمَ) جمع كلمة ، وهو تبديل ما فى التوراة (١). (وَاسْمَعْ غَيْرَ
الصفحه ٧١ : أَنْفُسِهِمْ) فى تلك الحال. وهم قوم أسلموا بمكة ثم خرجوا مع الكفار
يوم بدر فقتلوا (٢).
٩٨