الصفحه ٢٢٨ : النار فى رأس عود أو فتيلة. (هُدىً) أى هاديا ، لأنه كان قد ضل الطريق.
١٢ ـ (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ
الصفحه ٢٣٧ : العاصى (وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) يعنى : الكتب المنزلة. والمعنى : انظروا ، هل تجدون فى
شىء منها أن الله
الصفحه ٢٣٨ : (مِثْقالَ حَبَّةٍ.)
٤٨ ـ (الْفُرْقانَ) التوراة ، فرق فيها بين الحلال والحرام.
٥١ ـ (رُشْدَهُ) هداه (مِنْ
الصفحه ٢٥٢ : السموات. (بِذِكْرِهِمْ) أى بما فيه شرفهم.
٧٢ ـ (خَرْجاً) أى خراجا ، فما يعطيك الله خير.
٧٤ ـ (والناكب
الصفحه ٢٥٧ : (٣). (مَثَلُ نُورِهِ) أى مثل هداه فى قلب المؤمن.
(والمشكاة) الكوة التى لا تنفذ ، وذكر الزجاج لأن النور فيه
الصفحه ٢٥٩ :
٥٠ ـ (مَرَضٌ) كفر. (أَمِ ارْتابُوا) شكوا ، وهذا نزل فى منافق كان بينه وبين يهودى خصومة ،
فدعاه
الصفحه ٢٦٥ : الكتاب.
٦٠ ـ (وَمَا الرَّحْمنُ) قالوا : لا نعرف الرحمن.
٦١ ـ (بُرُوجاً) مشروحة فى [الحجر : ١٦
الصفحه ٢٧١ : ـ (مِنَ الْقالِينَ) المبغضين.
١٧٣ ـ (مَطَراً) يعنى الحجارة.
١٧٧ ـ وإنما لم
يقل فى (شُعَيْبٌ) «أخوهم
الصفحه ٢٧٣ : فظنه نارا ، (أَنْ بُورِكَ) أى قدس (مَنْ فِي النَّارِ) والمعنى : نزّه مكلّمك من النار ، (ومن حول النار
الصفحه ٢٧٤ :
: (كَرِيمٌ) لأنه كان مختوما ، ويقال لأنها رأت فيه (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)(٥).
٣٢ ـ (أَفْتُونِي
الصفحه ٢٧٥ : نصف النهار. (أَمِينٌ) على ما فيه من در وجوهر.
٤٠ ـ فقال
سليمان : «أريد أسرع من هذا» : (قالَ الَّذِي
الصفحه ٢٧٩ : لَهُمْ عَدُوًّا) هذه اللام العاقبة ، فصار عدوا فى دينهم ، (وَحَزَناً) لما صنعه بهم.
٩ ـ (وَهُمْ لا
الصفحه ٢٨٢ : ، وإنى لأظن موسى كاذبا فى ادعائه
إليها غيرى.
٤٢ ـ (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ) أى لعنة أخرى ، (مِنَ
الصفحه ٢٩٦ : مِنْهُمْ) [ص : ٨٥].
١٤ ـ (فَذُوقُوا) أى يقال لهم فى النار : ذوقوا العذاب (بِما نَسِيتُمْ) أى تركتم العمل
الصفحه ٢٩٩ : ، ومعنى (سَلَقُوكُمْ) آذوكم بالكلام فى الأمن ، (بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ) أى سليطة. و (الْخَيْرِ) المال