الصفحه ١٧٣ : سبع سنين مخصبات ، وسبع سنين شداد بعدهن. فقال الملك :
قل له كيف نصنع؟ قال : «تزرعون سبع سنين فذروه فى
الصفحه ١٧٦ : بَصِيراً) يعود مبصرا. فلما بعث القميص وكان فى قصبة من فضة فنشره
ففاحت رائحته ، وكانت من الجنة ، فعلم يعقوب
الصفحه ١٧٨ : مُتَجاوِراتٌ) وهى الأرض السبخة والأرض العذبة ، تنبت هذه ولا تنبت
هذه. (صِنْوانٌ) وهو أن يكون الأصل واحدا ، وفيه
الصفحه ١٨١ : قُرْآناً) المعنى : لكان هذا (٣). (بَلْ لِلَّهِ
الْأَمْرُ جَمِيعاً) فى إيمان من آمن وكفر من كفر. (أَفَلَمْ
الصفحه ١٨٢ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ) فى صلاتك إلى بيت المقدس (٣).
٣٨ ـ (لِكُلِّ أَجَلٍ) من آجال الخلق (كِتابٌ) عند الله
الصفحه ١٨٤ : اللهِ) أى بنعمة الله. وقيل : بوقائعه فى الأمم (١). وإنما خص (الصبار) لانتفاعه بالآيات. وما يحل من المشكل
الصفحه ١٨٨ : سنة الله فى إهلاك المكذبين.
١٤ ـ (يَعْرُجُونَ) يصعدون (٥).
١٥ ـ (سُكِّرَتْ أَبْصارُنا) أى أخذ
الصفحه ١٩٠ : ـ (مُشْرِقِينَ) أى فى حالة شروق الشمس.
٧٥ ـ (لِلْمُتَوَسِّمِينَ) وهم المتفرسون. يقال : توسمت : أى تفرست
الصفحه ١٩٥ : : تفيؤ ظلاله ، وبيان الصنعة فيه (٣).
٥٢ ـ (واصِباً) دائما (٤).
٥٣ ـ (تَجْئَرُونَ) ترفعون الأصوات
الصفحه ١٩٦ : (١).
٦٦ ـ (فَرْثٍ) (والفرث) ما فى الكرش (٢).
٦٧ ـ (سَكَراً) وهو الخمر ، ثم نسخت (٣). (وَرِزْقاً حَسَناً
الصفحه ١٩٨ :
يُمْسِكُهُنَ) عند قبض الأجنحة وبسطها (إِلَّا اللهُ) أن يقعن.
٨٠ ـ (سَكَناً) أى موضعا تسكنون فيه
الصفحه ٢٠٣ :
يدعو على نفسه وأهله (١).
١٢ ـ (فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ) وهى ما فى القمر من الاسوداد
الصفحه ٢٠٩ : ـ (لَفِيفاً) أى جميعا.
١٠٦ ـ (فَرَقْناهُ) فرقنا فيه بين الحق والباطل. (عَلى مُكْثٍ) تؤدة وترسل.
١٠٧
الصفحه ٢١٨ :
جارية ولدت سبعين نبيا (١).
٨٢ ـ (كَنْزٌ) (والكنز) لوح من ذهب ، وفيه كلمات من الوعظ منها
الصفحه ٢٢٢ : فستنتهى.
٢٠ ـ (بَغِيًّا) زانية. فنفخ جبريل فى جيب درعها فحملته (٣).
٢٢ ـ (قَصِيًّا) بعيدا.
٢٣