الصفحه ٩٢ : ) يعنى اليوم الذى نزلت فيه. قال كعب : نزلت يوم الأحد ،
ونزلت عليها سمكة مشوية وخمسة أرغفة وتمر وزيتون
الصفحه ١٠٣ : ، إن خيرا فخيرا ، وإن
شرا فشرا ، وإنما قيل (درجات) لتفاضلها فى الارتفاع والانحطاط (٢).
١٣٥ ـ (عَلى
الصفحه ١٠٦ : فى الدنيا (٢).
١٥٦ ـ (أَنْ تَقُولُوا) لئلا تقولوا. والخطاب لأهل مكة (٣). (عَلى طائِفَتَيْنِ) وهم
الصفحه ١١٣ : الرسالة.
٦٩ ـ (البسطة) القوة والطول. و (آلاءَ اللهِ) نعم الله.
٧١ ـ (وَقَعَ) وجب. (الرجس) العذاب. (فِي
الصفحه ١١٥ :
١٠١ ـ (فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا) عند مجىء الرسل بما سبق فى علم الله أنهم يكذبون به يوم
أقروا
الصفحه ١١٧ : .
١٣٧ ـ (مَشارِقَ الْأَرْضِ) يعنى أرض الشام (٣). (الَّتِي بارَكْنا
فِيها) بالماء والشجر. (وَتَمَّتْ
الصفحه ١٢١ : بالموعظة ـ لم
ينزجر ، وإن تركته لم يهتد ، كحالتى الكلب ، فى لهثه. وكان «بلعم» قد زجر عن
الدعاء على موسى
الصفحه ١٣٦ :
٢٤ ـ (اقْتَرَفْتُمُوها) اكتسبتموها. والمعنى : إن كان المقام فى أهاليكم ،
وكانت أموالكم وتجارتكم
الصفحه ١٥٠ : بَعْدِ إِذْنِهِ) أى إلا أن يأذن له. وهذا رد عليهم فى قولهم : الأصنام
شفعاؤنا.
٥ ـ (ضِياءً) أى ذات ضيا
الصفحه ١٥٩ : ) من حسنه وخير فضله ، وهو الجنة.
٥ ـ (أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ) إذا ناجى بعضهم بعضا فى
الصفحه ١٦٢ : التَّنُّورُ) وكان تنورا من حجارة ، كان لنوح يخبز فيه (٢). (إِلَّا مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ) بالإهلاك
الصفحه ١٦٦ :
البخس (١).
٨٧ ـ (أَصَلاتُكَ)(٢) أى دينك. (أَوْ أَنْ نَفْعَلَ
فِي أَمْوالِنا ما نَشؤُا) المعنى
الصفحه ١٦٨ : أُتْرِفُوا فِيهِ) المعنى آثروا اللذات.
١١٨ ـ (أُمَّةً واحِدَةً) أى مسلمين.
٢٢٩ ـ (وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ
الصفحه ١٦٩ : أَرْضاً) أى فى أرض (٢)(يَخْلُ لَكُمْ) أى يفرغ منه الشغل بيوسف. (مِنْ بَعْدِهِ) أى من بعد يوسف. (صالِحِينَ
الصفحه ١٧٠ :
١٨ ـ (بِدَمٍ كَذِبٍ) مكذوب فيه. لأنهم ذبحوا جديا وغمسوا القميص فى دمه (١). (سَوَّلَتْ) زينت.
١٩