الصفحه ٢٨ : نزل قوله : (فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)(١).
١٨٥ ـ (أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) إلى
الصفحه ٧٦ : ،
وكان قد ألقى شبهه على بعض من أراد قتله فقتلوه.
(وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِيهِ) فى قتله (لَفِي
الصفحه ٧٩ : سهام العرب. قال سعيد بن جبير رضى الله عنه : هى
حصى بيض كانوا إذا أرادوا غدوا أو رواحا كتبوا فى قدح
الصفحه ١٠٠ : (١). (مُشْتَبِهاً) فى المنظر (وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ) فى الطعم. (وَيَنْعِهِ) نضجه وبلوغه.
١٠٠ ـ (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
الصفحه ١٠٥ : (٥).
(هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ
عِلْمٍ) فى تحريم ما حرمتم. (تَخْرُصُونَ) تكذبون.
١٥١ ـ (أَلَّا تُشْرِكُوا) (لا
الصفحه ١١٨ :
مندكا (١). (صَعِقاً) أى مغشيا عليه. و (تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال لم تأذن فيه (٢).
١٤٥
الصفحه ١١٩ : ) ليرققه ، وهو ابن أبويه (١). (إِنَّ الْقَوْمَ) يعنى عبدة العجل. (وَلا تَجْعَلْنِي) فى عقوبتك.
١٥٢
الصفحه ١٢٠ : : (مَعْذِرَةً)(٣) أى موعظتنا معذرة ، أى عذر لنا فى الأمر بالمعروف.
١٦٥ ـ (نَسُوا) تركوا. (بَئِيسٍ) شديد.
١٦٧
الصفحه ١٣١ :
٤٨ ـ (وَإِنِّي جارٌ لَكُمْ) تصور الشيطان فى صورة سراقة ، فشجع المشركين ، وكان
بينهم وبين بنى
الصفحه ١٣٤ :
سورة التوبة
١ ـ المراد
بقوله : (بَراءَةٌ) قطع الموالاة والعصمة والأمان.
٢ ـ (فَسِيحُوا فِي
الصفحه ١٥١ : ، جازاهم بالطبع على القلوب.
١٥ ـ (بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا) أى بكلام ليس فيه عيب الأصنام ، والبعث والنشور
الصفحه ١٥٣ : ، والفرائض التى فرضناها عليهم.
٣٩ ـ (بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ) أى يعلم التكذيب به ، لأنهم شاكون فيه
الصفحه ١٥٦ : الأقوام (لِيُؤْمِنُوا بِما
كَذَّبُوا) يعنى الذين قبلهم. والمعنى أن المتأخرين مضوا على سنة
المتقدمين فى
الصفحه ١٧٧ :
غلبهم السّلام ، وكانت سجدة تحية لا سجدة عبادة. وكانوا يتحايون بالانحناء
والسجود فى الزمن الأول
الصفحه ١٧٩ : وَسارِبٌ) وهو المتصرف فى حوائجه (٢).
١١ ـ (لَهُ) أى للإنسان (مُعَقِّباتٌ) أى ملائكة يعتقبون ، يأتى بعضهم