الصفحه ٣٥١ : اللهِ) وقائعه فى الأمم ، (لِيَجْزِيَ قَوْماً) يعنى الكفار ، فكأنه قال : لا تكافئوهم نحن نكافئهم ،
ثم نسخ
الصفحه ٣٥٥ : .
٤ ـ (أَثْخَنْتُمُوهُمْ) أكثرتم فيهم القتل ، (فَشُدُّوا الْوَثاقَ) أى فى الأسر.
(حَتَّى تَضَعَ
الْحَرْبُ أَوْزارَها) أى
الصفحه ٣٥٦ :
شوقا منهم إلى الوحى ، ورغبة فى الأجر. (والمحكمة) التى لا منسوخ فيها. (والمرض) النفاق. (فَأَوْلى
الصفحه ٣٥٩ : ذلك فى قلوبهم.
١٥ ـ فلما
انصرف النبى صلىاللهعليهوسلم عن المدينة وعدهم الله فتح خيبر ، وخص بها من
الصفحه ٣٨٤ : تجوزوا إلى مكان
تعجزون فيه ربكم فجوزوا ، (لا تَنْفُذُونَ
إِلَّا بِسُلْطانٍ) أى إلا فى سلطانى وملكى
الصفحه ٣٨٩ : ـ (وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا تَعْلَمُونَ) أى نبدل صفاتكم فنجعلكم قردة وخنازير.
٦٢ ـ (النَّشْأَةَ الْأُولى) ابتدا
الصفحه ٤١١ :
إلى يوم القيامة فى لزومها وتوكيدها ، (إِنَّ لَكُمْ) أى بأن لكم (لَما تَحْكُمُونَ)(١).
٤٠ ـ وال
الصفحه ٤١٢ :
سورة الحاقة
١ ـ (الْحَاقَّةُ) القيامة ، فيها حواق الأمور (١).
٢ ـ (مَا الْحَاقَّةُ) تفخيم
الصفحه ٤١٣ : ـ (يا لَيْتَها) يعنى الموتة التى كانت فى الدنيا (١) ، (كانَتِ الْقاضِيَةَ) القاطعة للحياة ، فكأنه تمنى
الصفحه ٤٢٣ :
سورة المزمل
١ ـ (الْمُزَّمِّلُ) الملتف فى ثيابه.
٣ ـ (نِصْفَهُ) بدل من (الليل
الصفحه ٤٢٥ : واحد.
٦ ـ (وَلا تَمْنُنْ) بعملك (تَسْتَكْثِرُ) به على ربك.
٨ ـ (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) نفخ فى
الصفحه ٤٣٥ :
سورة النبأ
٢ ـ (النَّبَإِ) القرآن ، اختلفوا فيه ، فقال بعضهم : سحر ، وقال بعضهم
: شعر
الصفحه ٤٣٧ :
٢٢ ـ (ثُمَّ أَدْبَرَ) أعرض عن الإيمان (يَسْعى) بعمل الفساد فى الأرض.
٢٣ ، ٢٤ ـ (فَحَشَرَ) جمع
الصفحه ٢٢ :
١١٦ ـ (والقانت) المطيع. وإنما عم (١) الخلق بذلك لأن من لم يطع فأثر الصنعة فيه دليل على ذله
لربه
الصفحه ٢٦ :
١٧٣ ـ وإنما خص
لحم (الخنزير) لأنه معظم المقصود (١). (وَما أُهِلَّ بِهِ) أى رفع فيه الصوت بتسمية