الصفحه ٢٥٥ :
تسرعون بالكذب فيه (١).
١٩ ـ (أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ) أن يفشو القذف بها. (فِي الدُّنْيا) يعنى
الصفحه ٢٧٦ : ذكرناه فى [الأعراف : ١٣١]. (تُفْتَنُونَ) تختبرون.
٤٩ ـ (لَنُبَيِّتَنَّهُ) لنقتلنّه ليلا. (لِوَلِيِّهِ
الصفحه ٢٩١ :
كذبوا (١).
١٣ ـ (مِنْ شُرَكائِهِمْ) يعنى الأوثان (شُفَعاءُ) فى القيامة. (كافِرِينَ) يتبرأ بعضهم
الصفحه ٢٩٣ : من ماء ذى ضعف.
٥٥ ـ (ما لَبِثُوا) أى فى القبور. (كَذلِكَ) أى كما كذبوا فيما حلفوا عليه (كانُوا
الصفحه ٣٠٢ :
والمراد به من لم يسم لها مهرا ، (والمتعة) مذكور فى [البقرة : ٢٣٦].
٥٠ ـ (الأجور) المهور
الصفحه ٣٠٥ :
سورة سبأ
١ ـ (وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ) يحمده أولياؤه إذا دخلوا الجنة.
٨ ـ (أَفْتَرى
الصفحه ٣١٦ : المؤمنون (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ)(١).
٥٥ ـ (فِي شُغُلٍ)(٢) هو التنعم ، قال ابن مسعود : افتضاض العذارى
الصفحه ٣٢٧ : بِالسُّوقِ) وهى جمع ساق ، فقطع أعناقها وسوقها بالسيف ، ولو لا
جواز هذا فى شرعه ما فعله ، على أنه إذا ذبحها
الصفحه ٣٢٩ :
(أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ
الْأَبْصارُ) أى هم معنا فى النار لا نراهم.
٦٧ ـ (هُوَ نَبَأٌ) يعنى القرآن
الصفحه ٣٣٥ : أَقْتُلْ مُوسى) كان فى خاصة فرعون من يمنعه من قتله خوفا من الهلاك (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) الذى يزعم أنه أرسله
الصفحه ٣٣٧ :
سورة فصّلت
٥ ـ (فَاعْمَلْ) فى إبطال أمرنا (إِنَّنا عامِلُونَ) فى إبطال أمرك.
١٠ ـ (فِي
الصفحه ٣٣٩ :
ولا يزيد فيه باطلا ، وقال غيره : لم يبطله كتاب قبله ، ولا يبطله كتاب
بعده (١).
٤٤ ـ (فُصِّلَتْ
الصفحه ٣٤١ : ـ (وَما تَفَرَّقُوا) يعنى اليهود. (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ) فى تأخير المكذبين ، (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٤٩ :
سورة الدخان
٣ ـ (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) يعنى القرآن (فِي لَيْلَةٍ
مُبارَكَةٍ) وهى ليلة القدر
الصفحه ٣٥٠ :
عليه مصلاه من الأرض ، ومصعد عمله من السماء ، ولم يكن لآل فرعون مصلى فى
الأرض ، ولا مصعد عمل فى