الصفحه ٤٢٨ :
سورة القيامة
١ ـ (لا) زائدة (١).
٢ ـ (النفس اللوامة) المؤمنة (٢) تلوم نفسها فى الدنيا على
الصفحه ٤ : ويتفرجون على الجسر ، وأنا فى الصغر آخذ جزآ وأقعد حجزة
عن الناس فأتشاغل بالعلم».
طلبه للعلم وشيوخه :
لما
الصفحه ١٣ : الله على رسوله وعبده محمد ، وآله وجنده.
هذا كتاب أشرت
فيه إلى ما يغمض علمه ، ويدق عن ذوى اللب فهمه
الصفحه ١٤ : ـ (والمرض) الشك (٣).
١٤ ـ قوله تعالى : (إِلى شَياطِينِهِمْ) رؤوسهم فى الكفر (٤).
١٥ ـ (يَسْتَهْزِئُ
الصفحه ١٦ : ، ولفظها لفظ الواحد والمعنى معنى
الجمع (١).
٣٠ ـ قوله تعالى : (مَنْ يُفْسِدُ فِيها) قال ابن مسعود : علموا
الصفحه ٢٣ : (٢).
١٣٢ ـ (وَوَصَّى بِها) أى بالملة.
١٣٥ ـ (بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) أى بل نتبع ملة إبراهيم فى حال
الصفحه ٢٧ :
أمر للمطالب (١). (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) لأن الحكم فى التوراة أن يقتل قاتل العمد من غير
الصفحه ٣٣ : لِأَيْمانِكُمْ) أى نصبا لها. أى : إنكم تعترضون فى كل شىء فتحلفون به (أَنْ تَبَرُّوا) أى أن لا تبروا (٢).
٢٢٥
الصفحه ٩٥ : بالآية مثل آيات الأنبياء.
٣٨ ـ (إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) أى بعضها يفقه عن بعض ، بما ركب فيها ، فلذلك
الصفحه ١٠٤ : الحامى (وَأَنْعامٌ لا
يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا) وهى قربان آلهتهم (٢).
١٣٩ ـ (ما فِي بُطُونِ
الصفحه ١١٠ : ) المعنى : فأطيعوهم (٣).
٣٧ ـ (يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ) ما قدر لهم من خير وشر فى اللوح
الصفحه ١١١ :
٤٦ ـ (وَبَيْنَهُما) أى بين الجنة والنار (حِجابٌ) وهو السور الذى قال فيه : (لَهُ بابٌ) وسمى
الصفحه ١١٢ : تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ) بالكفر والمعاصى (بَعْدَ إِصْلاحِها) بالإيمان والطاعة. (خَوْفاً) من الرد (وَطَمَعاً
الصفحه ١١٦ : القتل الذى كان قبل وجود موسى.
١٢٩ ـ (أُوذِينا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا) بذبح الأولاد والتسخير فى
الصفحه ١٢٢ : ) يجورون. قال ابن عباس : جورهم أنهم سموا بأسمائه آلهتهم
، وزادوا فيها ونقصوا ، فاشتقوا اللات من (الله