الصفحه ٣٧٣ :
٢٣ ـ (يَتَنازَعُونَ) يتعاطون ، (والكأس) فى [الصافات : ٤٧] ، (لا لَغْوٌ فِيها) أى لا تذهب بعقولهم
الصفحه ٤٥٣ :
سورة البلد
١ ـ (الْبَلَدِ) مكة.
٢ ـ (وَأَنْتَ حِلٌ) ما صنعته فيه من قتل أو غيره
الصفحه ٥٢ : ، أى : ما لنا
منه شىء؟.
(وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ) أى يختبره بأعمالكم ، فيعلمه شهادة
الصفحه ٥٧ : : (أَنِّي لا أُضِيعُ.) قوله تعالى : (مِنْ ذَكَرٍ) أى ذكرا كان أو أنثى. (بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ) أى حكمكم فى
الصفحه ٧٧ :
١٦٢ ـ و (الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) من أسلم كعبد الله بن سلام وأشباهه (١).
(وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٩٣ : . (تَمْتَرُونَ) تشكون فى الوحدانية (٢).
٣ ـ (وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ) أى هو المعبود فى السموات (وَفِي
الصفحه ٩٦ :
(ذُكِّرُوا) وعظوا به. (والمبلس) الساكت المتحيل (١).
٤٥ ـ (ودابرهم) الذى يتخلف فى أدبارهم
الصفحه ١٠٩ :
١٧ ـ (مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ) المعنى لأتصرفن لهم فى الإضلال من جميع الجهات
الصفحه ١٥٤ : يَلْبَثُوا) فى الدنيا. قصر مقدار لبثهم عندهم لهول ما استقبلهم. (يَتَعارَفُونَ) عند خروجهم من القبور (٢).
٤٧
الصفحه ١٦٤ : الشريف.
٧٤ ـ (الرَّوْعُ) الفزع. (يُجادِلُنا) فيه إضمار : وأخذ يجادل رسلنا ، وكان جداله أن قال :
أتهلكون
الصفحه ١٧٢ :
٣٦ ـ (خَمْراً) أى عنبا (١).
٣٧ ـ (طَعامٌ تُرْزَقانِهِ) أى فى اليقظة (إِلَّا نَبَّأْتُكُما) به
الصفحه ١٩٣ : (٢). (وَأَنْهاراً) المعنى : وجعل فيها أنهارا ، لأن (وَأَلْقى) بمعنى جعل (٣). (تَهْتَدُونَ) إلى مقاصدكم.
١٦
الصفحه ١٩٧ : ) يعنى السادة. أى أن المولى لا يرد على ما ملكت يمينه من
ماله حتى يكون المملوك والمولى فى المال سواء. وهذا
الصفحه ٢١٥ : فى بنى إسرائيل ، خلفهما أبوهما مالا فاشتغل الكافر بالدنيا ، وأقبل
المؤمن على الآخرة فافتقر ، وهما
الصفحه ٢٣١ : ـ (فِي جُذُوعِ) أى على (١). (أَيُّنا أَشَدُّ
عَذاباً) أنا أو رب موسى.
٧٢ ـ (الْبَيِّناتِ) اليد والعصا