الصفحه ١٢٤ : المكس في الطريق لم يجب عليه
الحج لأنه لم يستطع إليه سبيلا ، وهذا لا بد منه ، ولا ينافي تفسير الاستطاعة
الصفحه ١٣٠ : الرشد ـ فلا بد من مجموع الأمرين فلا تدفع إلى اليتامى أموالهم قبل
البلوغ ، وإن كانوا معروفين بالرشد ولا
الصفحه ١٣٤ : الأولاد ؛ فلا بد من
تقدير ضمير يرجع إليهم : أي للذكر منهم. والمراد حال اجتماع الذكور والإناث ، وأما
حال
الصفحه ١٤٢ : حاتم
: ليس بدون.
وقال ابن عون :
تركوه.
«فائدة» قال القاضي محمد بن علي الشوكاني في مختصره المسمى
الصفحه ١٦٦ : ولم يرد في ذلك شيء. وقد
قال تعالى : (تِجارَةً عَنْ تَراضٍ) ، فدل على أن مجرد التراضي هو المناط ولا بد
الصفحه ١٧٣ :
حنيفة ، وقال آخرون : المراد مواضع الصلاة ، وبه قال الشافعي. وعلى هذا فلا بدّ من
تقدير مضاف ؛ ويقوّي هذا
الصفحه ١٧٧ :
وقد ذهب
الجمهور إلى أنه لا يشترط أن يكون سفر قصر ، وقال قوم : لا بد من ذلك. وقد أجمع
العلماء على
الصفحه ١٨٠ : الماء تيمم] (١) فلا بد من فائدة في التنصيص على المرض والسفر؟
فقيل : وجه
التنصيص عليهما أن المرض
الصفحه ٢٠٠ : الأرض إذا سرت لتجارة أو غزو أو غيرهما ، وتقول : [ضربت] (١) الأرض بدون (في) إذا قصدت قضاء حاجة الإنسان
الصفحه ٢٠٨ : (٢). والأول أظهر ؛ لأن الطائفة القائمة بإزاء العدو ، لا
بد أن تكون قائمة بأسلحتها ، وإنما يحتاج إلى الأمر بذلك
الصفحه ٢٢٨ : (٥).
(وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ قَوْمٍ) (٦) : قال ابن فارس : جرم وأجرم ولا جرم ، بمعنى قولك : ولا
بد ولا
الصفحه ٢٣٤ : » (٣).
فقد اعتبر صلىاللهعليهوآلهوسلم الخرق وعدمه ، فالحق أنه لا يحل إلا ما خرق لا ما صدم ،
فلا بد من
الصفحه ٢٤٠ : التعليم ـ لقصد التأكيد لما لا بد منه من التعليم.
وقيل إن السبع يسمى كلبا ، فيدخل كل سبع يصاد به ، وقيل
الصفحه ٢٤٢ : ، كالجلد والعظم ، وما
أكله الكلب ونحوه.
وفيه دليل على
أنه لا بد أن يمسكه على صاحبه ، فإن أكل منه ؛ فإنما
الصفحه ٢٩٨ : (٥).
__________________
(١) ما بين [المعقوفين] قال بدون الهاء في «المطبوعة» وهو غير مناسب للسياق
، والصواب ما أثبتناه.
(٢) انظر