الصفحه ١١٠ :
الْكافِرِينَ (٢٦٤)).
أي من جيد ما
كسبتم ومختاره ، كذا قال الجمهور.
وقال جماعة :
إن معنى الطيبات هنا الحلال
الصفحه ١٨١ : صَعِيداً زَلَقاً (٤٠)) ، وإنما سمي صعيدا لأنه نهاية ما يصعد إليه من الأرض ،
وجمع الصعيد صعدات (٣).
وقد
الصفحه ٤١٢ : الصحيح (١).
(تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً) : أي تطيب بها نفس المستمع.
(كَذلِكَ
الصفحه ٢٧٥ :
الجملة بإنما ، ومنها أنه قرنهما بعبادة الأصنام ، ومنه قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «شارب الخمر
الصفحه ٥٢ :
استيسر من الهدي : شاة فما فوقها ، وإن كانت حجة الإسلام فعليه قضاؤها ،
وإن كانت بعد حج الفريضة فلا
الصفحه ٩١ :
أحد أمرين :
إما الإمساك
بمعروف من غير قصد إضرار.
أو التسريح (١) بإحسان : أي تركها حتى تنقضي
الصفحه ٢١٩ :
أَصابَكُمْ
مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) [الشورى : ٣٠] قال ابن العربي : وهذا نفيس
الصفحه ٧٣ : من زرع النبات ، فقد شبه ما يلقى في أرحامهن من النطف التي منها النسل بما
يلقى في الأرض من البذور التي
الصفحه ١٤٧ : وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ
الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَواتُكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٢١ : غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥)).
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي هذه براءة ، يقال : برئت من الشيء أبرأ برا
الصفحه ٣٥٩ :
وقد ذهبوا إلى ظاهر الآية.
ومعنى (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) اسأله سبحانه أن يعيذك.
(مِنَ
الصفحه ٤٦٣ :
يدل على المبالغة على وجه لا يلتبس فيه بعض الحروف ببعض ، ولا ينقص من
النطق بالحرف من مخرجه المعلوم
الصفحه ٥٩ :
[الآيتان الخامسة والسادسة والعشرون]
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ
الصفحه ١٤٤ : الزهري وأبو مجلز : كان من عادتهم إذا مات الرجل وله
زوجة ألقى ابنه من غيرها أو أقرب عصبته ثوبه على المرأة
الصفحه ٢٥٩ :
قال القرطبي في
«تفسيره» (١) : ولا خلاف بين أهل العلم في أن حكم هذه الآية مترتب في
المحاربين من