الصفحه ٢٩٩ : لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ
هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ
الصفحه ٣٠٠ : الشهوة (١).
(وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الرِّزْقِ) : أي المستلذات من الطعام ، وقيل : هو اسم عام كسيا
ومطعما
الصفحه ١٢٦ : فليتركها وينكح غيرها و «ما»
في قوله (ما طابَ) موصولة. فالمعنى : فانكحوا النوع الطيب من النساء : أي
الحلال
الصفحه ٢٧٠ : ) : الطيبات : هي المستلذات مما أحله الله لعباده ، نهى
الله الذين آمنوا عن أن يحرموا على أنفسهم شيئا منها ، إما
الصفحه ٢٣٩ : قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ
الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ
الصفحه ١١١ : » (١).
(وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) أي من طيباتها ، وحذف لدلالة ما قبله عليه ؛ وهي
النباتات والمعادن
الصفحه ٩٩ : الصحيحين وغيرهما النهي عن الكحل لمن هي في عدة
الوفاة (٢).
والإحداد : ترك
الزينة من الطيب ولبس الثياب
الصفحه ٦ : الغريب من بشرى الكئيب في شرح المنظوم المسمى بتأنيس
الغريب. الظاء المعجمة : ظفر اللاضي بما يجب في القضا
الصفحه ٢٤٤ : عند الأكل ، ولا ملجىء إلى ذلك.
وفي لفظ في «الصحيحين»
من حديث عدي : «إن أرسلت كلبك وسميت فأخذ فكل
الصفحه ٤٠٩ : عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً
طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الصفحه ٤٨ : اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا
تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٢٦ :
من هو محرم بالحج أو العمرة أو بهما ، ويسمى محرما لكونه يحرم عليه الصيد والطيب
والنساء ، وهكذا وجه
الصفحه ١٨٢ :
وقد تنوزع في
معنى الطيب فقيل : الطاهر كما تقدم ، وقيل : المنبت كما هنا ، وقيل : الحلال.
والمحتمل
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه» (١). فإذا وجدت طيبة النفس مع التراضي فلا يعتبر غير ذلك
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ترجمة المصنف
هو أبو الطيب
صديق بن حسن بن علي الحسيني