الصفحه ٢٠ :
طاعة لمخلوق في معصية الله» (١).
وأخرج ابن جرير
عن ابن عباس أنه قال في تفسير الآية : ليس للظالم
الصفحه ١٧٢ :
قال المناوي في شرحه : وروي عن عائشة : «أوصاني جبريل بالجار أربعين دارا» (١). وكلاهما ضعيف
الصفحه ٢٣٢ : «شرح السنة» (٢٨٣).
ورواه أيضا العقيلي في «الضعفاء» (٩٢٦)
، وابن عديّ في «الكامل» (١١٠٥) عن ابن عمر
الصفحه ٢٩٢ : اسم الله عليه (٥).
وقد اختلف أهل
العلم في ذلك فذهب ابن عمر ونافع مولاه ، والشعبي وابن
الصفحه ٣٤٠ : ).
(٤) انظر : جامع ابن الحاجب (ص ١٦٥).
(٥) انظر : شرح العبادات للكلوذاني (ص ١٩٧) ، وجامع ابن الحاجب (ص ١٦٥
الصفحه ٢٥ :
يَطَّوَّفَ بِهِما) فما أرى على أحد جناحا أن لا يطوف بهما؟ فقالت عائشة :
بئسما قلت يا ابن أختي! إنها لو كانت
الصفحه ٥٠ :
وأخرج ابن ماجة
عن طلحة بن عبيد الله مرفوعا مثله.
وأخرج ابن أبي
شيبة وعبد بن حميد والترمذي
الصفحه ٢٦ : [٢ / ٢٥٦] ومن
طريقة البغوي في شرح السنة [١١ / ٢٤٤] ح [٢٨٠٣] وابن ماجه في السنن [٣٣١٤] انظر
الكامل لابن عدي
الصفحه ٨٥ : الترمذي.
وأخرج أحمد
وأبو داود والنسائي وابن ماجة وابن جرير والحاكم ـ وصححه ـ والبيهقي عن معاوية بن
حيدة
الصفحه ١٠٦ : .
وقد اختلف أهل
العلم في تعيينها على ثمانية عشر قولا أوردها الشوكاني في شرحه للمنتقى وذكر ما
تمسكت به كل
الصفحه ٤٥٥ :
الشوكاني في «شرحه للمنتقى» (١) بما لا يحتاج الناظر فيه إلى غيره.
(وَلا تُضآرُّوهُنَّ
لِتُضَيِّقُوا
الصفحه ١٨٣ : والأخبار.
وممن قال بعموم
هذا الخطاب : البراء بن عازب وابن مسعود وابن عباس وأبيّ بن كعب ، واختاره جمهور
الصفحه ٢٢١ : ؟
قيل : والمراد
هنا بالولد الابن ، وهو أحد معنيي المشترك ؛ لأن البنت لا تسقط الأخت.
(وَلَهُ أُخْتٌ
الصفحه ٢٩ : معه على
الإطلاق ، ذكره الشوكاني في «شرح المنتقى».
قال القرطبي :
وروى ذلك عن علي وابن مسعود وبه قال
الصفحه ١١٧ :
وابن عمر والضحاك وعطاء وسعيد بن المسيب وجابر بن زيد ومجاهد وداود بن علي
الظاهري وابنه : إنه واجب