الصفحه ١٠ : :
(قُلْ
أَذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ
لَهُمْ جَزاءً وَمَصِيراً
الصفحه ٤٨٠ : الْجِنَّةِ نَسَباً) قال مجاهد وقتادة : أراد بالجنة الملائكة عليهمالسلام سموا جنا لاجتنانهم عن الأبصار ، وقال
الصفحه ٦٩٩ : على المجموع ، سابعها :
أن الموتة الأولى في الجنة المجازية فلا يكون ذلك بالمحال وذلك أن المتقي لم يزل
الصفحه ٥٥٧ : على السلطان إذا سيقوا إلى حبس أو قتل ، والمراد بسوق أهل
الجنة : سوق مراكبهم لأنه لا يذهب بهم إلا
الصفحه ٧٣٣ :
عَذابٍ أَلِيمٍ) «قال ابن عباس : فاستجاب لله تعالى لهم من قومهم نحو سبعين رجلا من الجنّ
فرجعوا إلى رسول
الصفحه ١٥ : : تقول الملائكة : حراما محرما أن يدخل الجنة إلا من قال :
لا إله إلا الله ، وقيل : إذا خرج الكفار من
الصفحه ٢١٥ : الجنة ، وقال الأوزاعي : إذا أخذ في السماع لم يبق
في الجنة شجرة إلا وردت ، وقال : ليس أحد من خلق الله
الصفحه ٢٧٢ : أحد أهل الجنة رجل أضاف
آدم فمن دونه فوضع لهم طعاما وشرابا حتى خرجوا من عنده لا ينقصه ذلك شيئا مما
الصفحه ٣٥٠ : استفهام دخلت على ألف
الوصل فلذلك نصبت (أَمْ
بِهِ جِنَّةٌ) أي : جنون يحكى به ذلك ، واستدل الجاحظ بهذه الآية
الصفحه ٥٥٨ :
وحيث ظرف على بابها وقيل : مفعول به ، وإنما عبر عن أرض الجنة بالأرض
لوجهين ؛ أحدهما : أن الجنة
الصفحه ٦٧٨ :
ثم إنه تعالى
لما ذكر التفصيل ذكر بيانا كليا فقال (وَفِيها) أي : الجنة (ما
تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ
الصفحه ٣٥٨ : ثم قال : اللهم عم على الجن موتي
حتى تعلم الإنس أن الجن لا يعلمون الغيب ، لأنهم كانوا يسترقون السمع
الصفحه ٦٨ : القهار بالعظائم.
فائدة : تكتب
في ما ههنا في مقطوعة عن ما.
ثم فسر ما
أجمله بقوله : (فِي
جَنَّاتٍ) أي
الصفحه ٣٧٦ : عن
ذلك ونفوا أنهم عبدوهم على الحقيقة بقولهم (بَلْ
كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَ) أي : إبليس وذريته الذين
الصفحه ٤٠٢ : ) الآية [فاطر : ٣٢] قال : أما السابق بالخيرات فيدخل
الجنة بغير حساب ، وأما المقتصد فيحاسب حسابا يسيرا