الصفحه ٣٥٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «أعطيت مفاتيح خزائن الأرض والملك في الدنيا والخلد
فيها ثم الجنة فاخترت أن
الصفحه ٦٣١ : الصفة وذلك أن
المثل بمعنى المثل ، والمثل الصفة كقوله تعالى : (مَثَلُ
الْجَنَّةِ) [الرعد : ٣٥] فيكون
الصفحه ٢٧١ : جميع النفوس مقربة ولا غيرها (ما أُخْفِيَ) أي : خبئ (لَهُمْ) أي : لهؤلاء المذكورين من مفاتيح الغيوب
الصفحه ١٠٧ :
سليمان فتفشي له أسرار الجنّ لأنّ أمها كانت جنية وإذا ولدت له ولدا لا ينفكون عن
تسخير سليمان وذرّيته من
الصفحه ٨ : الله صلىاللهعليهوسلم وقال : إن الله يخيرك أن يعطيك مفاتيح كل شيء لم يعطه
أحدا قبلك ، ولا يعطيه أحدا
الصفحه ٢٦٠ :
الآخر والملائكة والكتاب والنبيين والموت والحياة بعد الموت والجنة والنار
والحساب والميزان والقدر
الصفحه ٥٥١ : جمع مقلاد مثل مفتاح ومفاتيح أو
مقليد مثل منديل ومناديل أي : هو مالك أمرها وحافظها وهي من باب الكناية
الصفحه ١٦٧ : (الْقُوَّةِ) أي : تميلهم من أثقالها إياهم.
تنبيه : في
المبالغة بالتعبير بالكنوز والمفاتيح والنوء والعصبة
الصفحه ٢٥٩ : ابن عمر أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أوتيت مفاتيح كل شيء إلا الخمس إنّ الله عنده
علم الساعة
الصفحه ١٠١ : إذا رقدت غلقت الأبواب وأخذت المفاتيح
فوضعتها تحت رأسها ، فأتاها الهدهد وهي نائمة مستلقية على قفاها
الصفحه ٢٥٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهنّ إلا الله لا يعلم ما في
غد إلا الله ، ولا
الصفحه ٢٦٤ : ، ومنه الذي تقدمت مفاتيحه وما حضر وظهر فيدبر أمرهما
(الْعَزِيزُ) أي : الغالب على أمره (الرَّحِيمُ) على
الصفحه ٤٨٧ : ) أي : بل (عِنْدَهُمْ
خَزائِنُ) أي : مفاتيح (رَحْمَةِ) أي : نعمة (رَبِّكَ) وهي النبوة يعطونها من شاؤوا
الصفحه ٧٣١ :
هو السبب» (١). والقول الثاني أنّ الله تعالى أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم أن ينذر الجنّ ويدعوهم
الصفحه ٤٦١ : الجنة وقال : (أَفَما نَحْنُ
بِمَيِّتِينَ) وهذا عطف على محذوف أي : أنحن مخلدون منعمون فما نحن
بميتين أي