الصفحه ١٤٠ :
إماما وقدوة وتقول ما لقي الأنبياء والصالحون من الضيق والأهوال في سجن الحياة
الدنيا صونا لهم منها وإكراما
الصفحه ١٦٠ : الأنبياء من
__________________
(١) البيت بلا نسبة في الكشاف للزمخشري ٣ / ٤٢٨.
الصفحه ١٦٣ : الأوّل فإنه تعالى يسأل عن إشراكهم به
ثم تكذيبهم الأنبياء.
ولما لم يكن
لهم قدم صدق ولا سابق حق بما أتتهم
الصفحه ١٧١ : الرحمة فتهلكوا ،
وإن كنتم أقرب الناس إليه فإن قارون كان من أقارب موسى عليهالسلام فإن الأنبيا
الصفحه ١٨٠ : الكفر كان قد عمّ أهل الأرض وكان
عليهالسلام أطول الأنبياء ابتلاء بهم ، ولذلك قال الله تعالى مسببا
عن ذلك
الصفحه ١٨٨ : سائر
الأنبياء إلى يوم القيامة فصار معروفا بشيخ المرسلين بعد أن كان خاملا حتى قال
قائلهم سمعنا فتى
الصفحه ١٩٩ :
كاتب فلا وجه لارتيابهم ، وأيضا سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يكونوا
أميين ووجب الإيمان بهم وما
الصفحه ٢٠٠ :
بحيث تدل قطعا على صدق الآتي بها (مِنْ
رَبِّهِ) أي : الذي يدعي إحسانه إليه كما أنزل على الأنبيا
الصفحه ٢٢٩ :
الأنبياء بقوله تعالى : (فَأَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ) أي : المستقيم وهو دين الإسلام (مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٢٣٤ : تعالى : (وَقالَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ) وهم الملائكة والأنبياء والمؤمنين (لَقَدْ
الصفحه ٢٣٥ : عليه وعانده الخصم وهذا من العالم فكيف
بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم.
فإن قيل :
الأنبياء عليهم الصلاة
الصفحه ٢٤٠ : مبسوطة كصحف مستوية لقوله تعالى (يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ) [الأنبياء : ١٠٤
الصفحه ٢٤١ :
[الأنبياء : ٣٣] والفلك اسم لشيء مستدير بل الواجب أنّ السموات سواء كانت
مستديرة أو صفيحة مستقيمة
الصفحه ٢٧٦ : أن أحدا من الأنبياء لم يؤذه من قومه إلا
الذين لم يؤمنوا ، وأما الذين آمنوا به فلم يخالفوه غير قوم
الصفحه ٣٠٦ : أشد منه للعاصي الجاهل لأن
المعصية من العالم أقبح ، ولذلك جعل حد الحر ضعفي حد العبد ، وعوتب الأنبيا