الصفحه ٤٥ : وعدنا الله تعالى بها على ألسنة الأنبياء من
آبائنا عليهم الصلاة والسلام ، وكان فرعون استعبدهم أربعمائة
الصفحه ٤٦ : (بَنِي
إِسْرائِيلَ) أي : جعلتهم عبيدا ظلما وعدوانا وهم أبناء الأنبياء
ولسلفهم يوسف عليهالسلام عليكم من
الصفحه ٦٠ : وقد جعله الله شجرة
مباركة فرع منها الأنبياء الذين أحيا الله تعالى بهم ذكره الذي من أعظمه ما كان
على
الصفحه ٨١ :
الأنبياء من نبيّ إلى نبيّ حتى أخرجك في هذه الأمة ، وقيل : تردّدك في تصفح
الأحوال المتهجدين من أصحابك لتطلع
الصفحه ٨٨ : الموسومة بالبركات لكثرتها مبعث الأنبياء ،
وكفاتهم أحياء وأمواتا ، ومهبط الوحي عليهم ، وخصوصا تلك البقعة
الصفحه ٨٩ : محمول على ما يصدر من الأنبياء من ترك الأفضل ،
وقال بعض النحويين : إلا ههنا بمعنى ولا ، أي : لا يخاف لديّ
الصفحه ٩١ : كُلِّ شَيْءٍ) أي : تؤتاه الأنبياء والملوك ، قال ابن عباس من أمر
الدنيا والآخرة ، وقال مقاتل : يعني
الصفحه ٩٤ :
قصدت أريده
أبدى نواجذه
لغير تبسم
وقال الزجاج :
أكثر ضحك الأنبياء التبسم
الصفحه ٩٦ : ألف عام فليبلغ الشاهد منكم الغائب فإنه سيد الأنبياء وخاتم
الرسل ، فأقام بمكة حتى قضى نسكه ثم خرج منها
الصفحه ٩٩ : ، وهو الذي بعث به
أنبياءه ورسله عليهم الصلاة والسلام ، ثم تسبب عن ذلك ضلالهم فلهذا قال (فَهُمْ) أي
الصفحه ١٠١ : ء ملق على وجه غريب (كِتابٌ) أي : صحيفة مكتوب فيها كلام وخبر جامع ، قال الزمخشريّ
: وكانت كتب الأنبيا
الصفحه ١١١ :
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً) [الأنبياء : ٣٥] وقال محمد بن كعب : تعذبون ، وقيل : يفتنكم الشيطان
بوسوسته
الصفحه ١٢٧ : الاسم ، لأنه ذكر فيها قصص سبعة أنبياء وهذه ليس فيها إلا قصة واحدة فكان
ينبغي العكس وأن تسمى سورة هود
الصفحه ١٢٩ : : كلها لا سيما أرض مصر والشام بإهلاك أعدائهم
وتأبيد ملكهم وتأييدهم بكلمة الله ، ثم بالأنبياء من بعده
الصفحه ١٣٢ : وكان فرعون قد استنكح امرأة من بني إسرائيل يقال لها آسية بنت مزاحم
وكانت من خيار النساء ومن بنات الأنبيا