الصفحه ٣٣٦ : » (٨).
__________________
(١) أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء حديث ٣٣٧٠ ، ومسلم في الصلاة حديث
٤٠٦ ، والترمذي في الصلاة حديث ٤٨٣
الصفحه ٤٨٩ : لما
أمر نبيه بالصبر ذكر قصص الأنبياء عليهمالسلام تسلية له فكأنه تعالى قال : فاصبر على ما يقولون
الصفحه ٥٠٣ :
ديارهم ، ولما بطل ذلك في حق آحاد العلماء فلأن يبطل في حق أكابر الأنبياء
أولى.
الثالث : كيف
يليق
الصفحه ٥١٠ : صالح كان يصلي كل يوم مائة صلاة (وَكُلٌ) أي : وكلهم (مِنَ
الْأَخْيارِ) فهم قوم خيرون من الأنبياء تحملوا
الصفحه ٥٣٩ : الله عنه ، وقال عطاء : والذي جاء
بالصدق الأنبياء وصدق به الأتباع ، وقال الحسن : هم المؤمنون صدقوا به في
الصفحه ٥٨٨ : .
(٢) أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء حديث ٣٤٥٠.
(٣) أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء حديث ٣٣٣٨
الصفحه ٦٢٧ : : من الرسل الكرام والأنبياء الأعلام ومن جملة ما
أوحى إليهم أن أمتك أكثر الأمم وأنك أشرف الأنبياء وأخذ
الصفحه ٦٣٨ : تعالى حكى عن أكثر الأنبياء التصريح بنفي طلب
الأجر فقال تعالى في قصة نوح : (قُلْ
ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٦٧٤ : جَهَنَّمَ) [الأنبياء : ٩٨] كما تقدم في سورة الأنبياء والمعنى : ولما ضرب عبد الله بن
الزبعرى عيسى ابن مريم
الصفحه ٦٩٤ :
جميعا لكثرة الأنبياء منهم ، وقيل : عام دخله التخصص ثم بين آثار الاختيار
بقوله تعالى
الصفحه ٧١٥ : الأوّلين أي : يسند إليهم وقال مجاهد وعكرمة ومقاتل : رواية
عن الأنبياء قال الرازي : وههنا قول آخر : أو أثارة
الصفحه ٨ : من
كذبوهم من الأنبياء وأتباعهم ، وعن الحسن : أن السعير اسم من أسماء جهنم.
تنبيه : احتج أهل السنة
الصفحه ١٢ :
سُبْحانَكَ) أي : تنزيها لك عما لا يليق بك ، أو تعجبا مما قيل لهم
؛ لأنهم إما ملائكة أو أنبياء معصومون فما
الصفحه ١٨ : من مشركي قومك (جَعَلْنا لِكُلِّ
نَبِيٍ) من الأنبياء قبلك رفعة
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ١٩ : لِلْعالَمِينَ) [الأنبياء ، ١٠٧]؟ أجيب : بأن نوحا عليهالسلام لما ذكر ذلك دعا عليهم ، وأما النبي