الصفحه ٥٨٤ : يقوم يوم
القيامة للشهادة على الناس من الملائكة والأنبياء والمؤمنين ، أما الملائكة فهم
الكرام الكاتبون
الصفحه ٦٧٥ : ؟.
أجيب : بأنه بين
لهم كل ما يكون من أمر الدين لا ما يتعلق بأمر الدنيا فإن الأنبياء لم تبعث لبيانه
، ولذلك
الصفحه ٧٠٦ : منهم فأكثرنا فيهم من الأنبياء عليهمالسلام.
(وَرَزَقْناهُمْ) بما لنا من العظمة لإقامة أبدانهم (مِنَ
الصفحه ٧١٩ : امتنع كونه شاكا في أنه هل هو
مغفور له أو لا ثانيهما : أن الأنبياء أرفع حالا من الأولياء وقد قال تعالى في
الصفحه ٢٠ : معرض التسلية له صلىاللهعليهوسلم ذكر قصص جماعة من الأنبياء ، وعرفه تكذيب أممهم زيادة
في تسليته
الصفحه ٦٤ : زالت أتباع الأنبياء كذلك حتى كادت من سماتهم
وأماراتهم ، ألا ترى إلى هرقل حيث سأل أبا سفيان عن أتباع
الصفحه ٧٢ : الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
، وقرأ نافع وابن كثير وابن عامر ليكة بلام مفتوحة من غير ألف وصل وياء ساكنة
الصفحه ٧٥ : ويبعده عن
عقابه ، وأنّ الأنبياء متفقون على ذلك وإن اختلفوا في بعض التفاريع ، مبرؤون عن
المطامع الدينية
الصفحه ٩٢ : فرسخا
في فرسخ وكان يوضع كرسيه وسطه فيقعد وحوله ستمائة ألف كرسي من ذهب وفضة فتقعد
الأنبياء على كراسي
الصفحه ٩٥ : بعدهم من النبيين ، فإن قيل : درجات
الأنبياء أفضل من درجات الصالحين والأولياء فما السبب في أنّ الأنبيا
الصفحه ١٢٨ : : يخرج من هذا البلد من بني إسرائيل رجل يكون هلاك
مصر على يديه فأمر بقتل الذكور ، وقيل : إنّ الأنبيا
الصفحه ١٤٣ : على قاعدة : أنبياء الله وأوليائه في المراقبة على سبيل التبرك بقوله (إِنْ شاءَ اللهُ) أي : الذي له جميع
الصفحه ١٧٩ :
لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ) أي : الأنبياء والأولياء بأن نحشرهم معهم ، أو ندخلهم
وهم الجنة ، والصلاح منتهى
الصفحه ٢٧٤ : من النبي صلىاللهعليهوسلم وهو أول من أنزل عليه كتاب من أنبياء بني إسرائيل بعد
فترة كثيرة من الأنبيا
الصفحه ٣١٦ : ستكون من أزواجك» وهذا هو اللائق والأليق بحال الأنبياء عليهمالسلام ، وهو مطابق للتلاوة لأن الله تعالى