الصفحه ٣٠٦ : الأدب ١ / ١٨٥ ، ٧ /
٢٣٤ ، ٢٣٥ ، ٢٣٨ ، والخصائص ٢ / ٤٣٥ ، والدرر ٣ / ٧٠ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ١٥٧
الصفحه ٣٧٢ : ديوانه ص ١٥٣ ، والإنصاف ٢ / ٦٢٥ ، وجمهرة اللغة ص ١٠٨ ، وخزانة الأدب ٩ /
٤٨ ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٨٥
الصفحه ٥١٤ : تعالى بقوله : (قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى) [طه ، ٣٦] وهذا يدل على أنه تعالى قد شرح صدره ويسر له ذلك
الصفحه ٥٢٠ : ، وخزانة
الأدب ٧ / ٤٥٣ ، والدرر ١ / ١١٦ ، وسر صناعة الإعراب ٢ / ٧٠٤ ، وشرح شذور الذهب ص
٦١ ، وشرح المفصل
الصفحه ٨٨ : ٩ / ٢٥٢ ، ٢٥٧ ، وشرح أبيات سيبويه ٢ /
٢٠٠ ، والكتاب ٣ / ٥٠ ، ونوادر أبي زيد ص ١٥٠ ، وبلا نسبة في أمالي ابن
الصفحه ٩١ : : أعطوا عطاء ، أو الحال من الجنة.
ولما شرح الله
تعالى أقاصيص عبدة الأوثان ثم أتبعه بأحوال الأشقيا
الصفحه ٢٠١ : ، فيخافوا ويعلموا ما يخلصهم منه
وينجيهم.
ولما بالغ
سبحانه وتعالى في شرح حال الأشقياء من الوجوه الكثيرة شرح
الصفحه ٢٥٠ : بن الأحنف
في ديوانه ص ١٦٨ ، وتخليص الشواهد ص ١٤١ ، وللعباس أو للمجنون في الدرر ١ / ٣٠٠ ،
وشرح التصريح
الصفحه ٤١٧ : ، وخزانة الأدب ١١ / ٢٥٥ ، ٢٢٩ ، والدرر ٤ / ٣١
، ٥ / ١٢١ ، وشرح شواهد المغني ١ / ٢٣٤ ، وشرح المفصل ٨ / ١٤١
الصفحه ٤٢٠ : المرتضى ١ / ٢٥٥ ،
وحماسة البحتري ص ٢٠١ ، وخزانة الأدب ٧ / ٣٨٤ ، وشرح التصريح ٢ / ٣٦ ، والكتاب ١ /
٨٩
الصفحه ٥٣٧ : الشرك.
ولما شرح الله
تعالى أحوال القيامة ختم الكلام فيها بشرح أحوال المؤمنين ، فقال : (وَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ٦٩٦ : لذي الرمة في ديوانه ص ١١٩٢ ، وخزانة الأدب ٩ /
٣٠٩ ، ٣١٢ ، وشرح الأشموني ١ / ١٣٤ ، وشرح المفصل ٧ / ١٢٤
الصفحه ٣١ : الناس» ثم قرأ الآية. ونقل النووي
في مقدمة «شرح المهذب» عن الإمامين الشافعيّ وأبي حنيفة رضي الله تعالى
الصفحه ٣٢ : في هذه الآية ، ثم إنه تعالى
لما ذكر صفة أوليائه وشرح أحوالهم قال تعالى : (لا تَبْدِيلَ) أي : بوجه من
الصفحه ٣٤ : العلوم فربما حصل نوع من
أنواع الملالة ، فإذا انتقل الإنسان من ذلك الفن من العلم إلى فن آخر شرح صدره