الصفحه ٦٨ : عاشوراء فصامه نوح وأمر من معه بصيامه
شكرا لله تعالى. وبنوا قرية بقرب الجبل وسميت سوق ثمانين فهي أوّل قرية
الصفحه ٤٣ : ، فرحمهمالله تعالى ، واستجاب دعاءهم ، وكشف عنهم العذاب بعد ما
أظلهم. وكل ذلك يوم عاشوراء يوم الجمعة ، وعن ابن
الصفحه ١٥٣ :
يستغفر لهم كل ليلة جمعة في نيف وعشرين سنة. وقال طاوس : أخر إلى السحر من ليلة
الجمعة فوافق ليلة عاشورا
الصفحه ٣٩٥ : سنين ، وقيل : لهم تقليبة واحدة يوم عاشوراء. قال
الرازي : وهذه التقديرات لا سبيل للعقل إليها ولفظ القرآن
الصفحه ٥١٩ : عباس وسعيد بن
جبير : هو يوم عاشوراء ، وقيل : كان يوم عيد لهم يتزينون فيه ويجتمعون في كل سنة ،
وقيل
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام ودفنه بقرب آبائه بالشام ، وقد يسر الله تعالى زيارته
وزيارة آبائه في عام شرعت في هذا التفسير سنة
الصفحه ٣٣٤ : حقوقهم من صلة الرحم
والمودّة والزيارة وحسن المعاشرة والمعاضدة ونحو ذلك. وقيل إن كانوا محتاجين
ومحاويج وهو
الصفحه ٦١١ : ء آجالها
وبحملها إلى محل الناس من إحرامهم إلى البيت يطوفون به طواف الزيارة (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ) أي : جماعة
الصفحه ١٥٠ : ، وهو لقيس بن زهير في الأغاني ١٧ / ١٣١ ، وخزانة
الأدب ٨ / ٣٥٩ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، والدرر ١ / ١٦٢ ، وشرح أبيات
الصفحه ٧ : داخلة في قوله تعالى : (وَما خَلَقَ اللهُ
فِي السَّماواتِ) [يونس : ٦]. والاستقصاء في شرح هذه الأحوال لا
الصفحه ٣٣٩ : ديوانه ص ٩٩٠ ، وفيه : «الأقوام» بدل :
«الأيام» ، وتلخيص الشواهد ص ١٢٣ ، وخزانة الأدب ٥ / ٤٣٠ ، وشرح
الصفحه ١٤٧ : القيس في ديوانه ص ٣٢ ، وخزانة الأدب ٩ /
٢٣٨ ، ٢٣٩ ، والخصائص ٢ / ٢٨٤ ، والدرر ٤ / ٢١٢ ، وشرح أبيات
الصفحه ١٩٤ : أسد في الدرر ٣ / ٦٨ ، وشرح
التصريح ٢ / ٣٨ ، وشرح شواهد المغني ٢ / ٩١٠ ، ولسان العرب (لبى) ، وبلا نسبة
الصفحه ١٩٦ : لهدبة بن خشرم في خزانة الأدب ٩ / ٣٢٨ ، ٣٣٠ ،
وشرح أبيات سيبويه ١ / ١٤٢ ، والدرر ٢ / ١٤٥ ، والكتاب
الصفحه ٢٤٦ : وأصنافها وأقسامها كثيرة خارجة عن
الحدّ والإحصاء ولو خاض الإنسان في شرح عجائب أحوالها لكان المذكور بعد كتبه