الصفحه ٦٣٤ : الشارح ، وثم لما بين الخلقين من التفاوت ؛
قال الزمخشري : وقد احتج به أبو حنيفة رحمهالله فيمن غصب
الصفحه ٧١٢ : الرجل بيت صديقه والأكل من طعامه
بغير إذنه لهذه الآية ، واحتج أبو حنيفة بهذه الآية على أن من سرق من ذي
الصفحه ٢٩٤ : وقوع الطلاق بالإكراه فقال الشافعي
وأحمد رحمهماالله تعالى : لا يقع طلاق المكره. وقال أبو حنيفة
الصفحه ١٣٧ : شرعنا
بذلك ففي الصحيحين وغيرهما عن أبي هريرة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «العين حق» (١). وفي
الصفحه ٤٨٦ : المسند
١ / ٢٩١ ، ٢ / ٢١ ، ٨٥ ، ١٣٤ ، ٦ / ٥٠ ، ٩١.
(٥) أخرجه أبو عوانة في مسنده ١ / ١٨٤ ، وابن أبي شيبة
الصفحه ٤٧٧ : جميع أمته كان
رسولا إلى جرهم قاله الأصفهاني وإلى أهل تلك البراري بدين أبيه إبراهيم والمراد
بالصلاة قال
الصفحه ٢٦٠ : العباد
بما يعقلون ، وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يقول الله
الصفحه ٣٠٩ : آمن به
وسعى رجال إلى أبي بكر رضي الله عنه. فقالوا له : هل لك في صاحبك يزعم أنه أسري به
الليلة
الصفحه ٣٤١ :
مشيت على عقبيك ولن تبلغ الجبال طولا إن مشيت على صدور قدميك. قال عليّ بن
أبي طالب رضي الله تعالى
الصفحه ٣٨٤ : ، وقيل إنّ المراد بالصلاة الدعاء ، وهذا قول عائشة رضي
الله تعالى عنها وأبي هريرة ومجاهد ، قالت عائشة : هي
الصفحه ٤٥٤ : قال : «اتقوا الشرك الأصغر قالوا : وما الشرك الأصغر؟
قال : الرياء» (٣) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال
الصفحه ٥٧١ : اجتهاده عبادة ، والإثم في
الخطأ عنه موضوع.
فائدة : من
أحكام داود وسليمان عليهماالسلام ما روي عن أبي
الصفحه ٢٤٥ : محذوف ، أي
: وتتزينون بها زينة.
تنبيه : احتج القائلون وهم ابن عباس والحاكم وأبو حنيفة ومالك
بتحريم
الصفحه ١٧٨ : القرآن إلا العربي لا سيما ، اشتقاق هذا اللفظ من اللغة
العربية ظاهر. وعن أبي هريرة وأبي الدرداء أن طوبى
الصفحه ٤٢١ : أربعة فلا جرم صارت درجات الثواب
أربعة. وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لأن أقول