الصفحه ٤١٥ : رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا
يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
الصفحه ٢١١ :
(سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ (٥٨) وَامْتازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (٥٩)) يقول
الصفحه ٣٣٧ : وعذابى عند تكذيبهم (أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ) أفأعيانا خلقهم الأول حين خلقناهم حتى يعيينا خلقهم
الصفحه ٤٧١ : :
عاقبه الله بكلمته الأولى والأخرى ، وكلمته الأولى ، قوله : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) وكلمته
الصفحه ٥٠٣ : بيان الخير والشر (وَإِنَّ لَنا
لَلْآخِرَةَ وَالْأُولى (١٣)) ثواب الدنيا والآخرة ، ويقال : (وَإِنَّ لَنا
الصفحه ٣٤ : (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ) أى يرجع (إِلى أَرْذَلِ
الْعُمُرِ) إلى حاله الأول بعد الهرم (لِكَيْ لا يَعْلَمَ) حتى
الصفحه ٧ :
(قالَ فَما بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى (٥١) قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ
رَبِّي
الصفحه ١١٧ : يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ) وهى نفخة الموت (فَفَزِعَ) مات من (مَنْ فِي السَّماواتِ) من الملائكة (وَمَنْ فِي
الصفحه ٢٩٨ : (عَلَى الْعالَمِينَ (٣٢)) عالمى زمانهم بالمن والسلوى والكتاب والرسول والنجاة من
فرعون وقومه والنجاة من
الصفحه ١٢٩ : (فِي الْأُولى
وَالْآخِرَةِ) على أهل الأرض والسماء ، ويقال : له الحمد والمنة
والفضل والإحسان فى الأولى
الصفحه ٢١٥ :
(وَالْأَرْضِ) خالق السموات والأرض (وَما بَيْنَهُما) من الخلق العجائب (وَرَبُّ الْمَشارِقِ
الصفحه ٤١٧ :
وقضاؤه فى الشدة والرخاء ، ويقال : نافذ أمره وتدبيره (قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ) من الشدة
الصفحه ٣٩٤ : (٩)) الناجون من السخط والعذاب (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ) من بعد المهاجرين الأولين (يَقُولُونَ رَبَّنَا
الصفحه ٥٥ : أعطوا من الصدقة وينفقون ما أنفقوا من المال
فى سبيل الله ، ويقال : يعملون ما عملوا من الخيرات
الصفحه ٩٣ : اتَّخَذْتَ إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ (٢٩)
قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ