الصفحه ٣٥٢ : وكان من أوله إلى آخره عشرون سنة ، فلما نزلت هذه
الآية سمع عتبة بن أبى لهب أن محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٧ : عليه جبريل أربع آيات من أول هذه السورة ، فقال له
: (اقْرَأْ) القرآن يا محمد (وَرَبُّكَ
الْأَكْرَمُ
الصفحه ٦١ : (١).
__________________
(١) انظر : البحر
المحيط (٦ / ٤٣٠) ، ونسمات القرآن (ص ٣٦٦).
الصفحه ٢٧٧ : الْكِتابَ) أعطوا التوراة (مِنْ بَعْدِهِمْ) من بعد الرسل ، ويقال : من بعد الأولين (لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) من
الصفحه ٣٨٥ : الظهار (وَلِلْكافِرِينَ) بحدود الله (عَذابٌ أَلِيمٌ (٤)) وجيع يخلص وجعه إلى قلوبهم ، نزل من أول السورة
الصفحه ٤١٦ : : نزلت من أول السورة إلى
هاهنا فى شأن النبى صلىاللهعليهوسلم حين طلق حفصة وفى ستة نفر من أصحابه ، ابن
الصفحه ٤٤٥ :
لنا أنه كذب ، وكل هذا من أول السورة إلى هاهنا حكاية من الله عن كلام الجن ، ثم
قال : (وَأَنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٧٢ : القبور فى الدنيا (إِلَّا عَشِيَّةً) قدر عشية (أَوْ ضُحاها (٤٦)) أو قدر غدوة من أول النهار
الصفحه ٤٩٥ : : الفجر فجر السنة ، (وَلَيالٍ عَشْرٍ (٢)) من أول ذى الحجة (وَالشَّفْعِ) يوم عرفة ويوم النحر (وَالْوَتْرِ
الصفحه ٥٧ : وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا
إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (٨٣) قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيها
الصفحه ١٠٠ :
عَظِيمٍ (١٣٥)) فى النار إن لم تتوبوا من الكفر والشرك وعبادة الأوثان (قالُوا سَواءٌ عَلَيْنا أَوَعَظْتَ
الصفحه ٢٣٣ : (١) (وَآخَرُ مِنْ
شَكْلِهِ) من نحو الحميم والغساق (أَزْواجٌ (٥٨)) ألوان العذاب فيدخلهم الله النار الأول فالأول
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم رسول مخوف (مِنَ النُّذُرِ
الْأُولى (٥٦)) كالرسل الأولى الذين أرسلناهم إلى قومهم ، ويقال : هذا
نذير
الصفحه ١٧١ : من عيسى ابن مريم (وَأَخَذْنا مِنْهُمْ
مِيثاقاً غَلِيظاً (٧)) وثيقا أن يبلغ الرسالة الأول الآخر ، وأن
الصفحه ٣٧٦ : (وَيُمِيتُ) فى الدنيا (وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ) من الإحياء والإماتة (قَدِيرٌ (٢) هُوَ
الْأَوَّلُ) قبل كل شى