الصفحه ٢٠٥ : (أَغْلالاً) من حديد (فَهِيَ) مغلولة مردودة (إِلَى الْأَذْقانِ) إلى اللحى مغلولون ، ويقال : جعلنا أيمانهم إلى
الصفحه ٢٠٨ : البر والبحر اصنافا.
(وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ (٣٧
الصفحه ٣٤٣ : تُوعَدُونَ (٢٢)) من الثواب ، والعقاب (فَوَ رَبِّ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) أقسم بنفسه (إِنَّهُ) إن الذى قصصت لكم
الصفحه ٤٥ : من بغى على أخيه (بِأَنَّ اللهَ
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ) يزيد الليل على النهار فيكون النهار
الصفحه ٣٨٣ : رِعايَتِها) حق حفظها (فَآتَيْنَا) فأعطينا (الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْهُمْ) من الرهبان (أَجْرَهُمْ) ثوابهم مرتين
الصفحه ٤٤ :
بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، الوليد بن المغيرة وأصحابه (فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) فى شك من
الصفحه ٢٩٠ : قَوْمِ أَلَيْسَ
لِي مُلْكُ مِصْرَ) أربعين فرسخا فى أربعين فرسخا (وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِي
الصفحه ٤٨٩ : حافِظٌ (٤) فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ
(٥) خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ (٦) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٤٧٧ : )) للحساب ، ويقال : تطايرت فى الأكف (وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ (١١)) نزعت من أماكنها وطويت (وَإِذَا
الصفحه ١٢ :
فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي
نَفْسِي (٩٦) قالَ فَاذْهَبْ
الصفحه ٥٢٨ : بِرَبِّ
النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ
الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي
الصفحه ٦٤ :
الصَّادِقِينَ
(٩)) فيما يقول عليها (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ) أى من الله (عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ٣٤٧ : (٥) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦) إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِعٌ (٧) ما لَهُ مِنْ دافِعٍ (٨) يَوْمَ تَمُورُ السَّما
الصفحه ٣٨٢ :
تَأْسَوْا) لا تحزنوا (عَلى ما فاتَكُمْ) من الرزق والعافية فتقولوا لم يكتب لنا (وَلا تَفْرَحُوا
الصفحه ٢٩٤ : وبالقرآن فافعل بهم ما شئت (فَاصْفَحْ عَنْهُمْ) قيل له : أعرض عنهم (وَقُلْ سَلامٌ) سداد من القول (فَسَوْفَ