الصفحه ١٩٧ : ) بالمطر (الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها) قحطها وبؤسها (كَذلِكَ النُّشُورُ (٩)) وكذلك تحيون وتنشرون وتخرجون من
الصفحه ١٠٨ : (وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ) بعد ما استيقنت أنفسهم أنها من الله مقدم ومؤخر (فَانْظُرْ) يا محمد (كَيْفَ كانَ
الصفحه ١٢٦ :
نادينا أمتك (وَلكِنْ) علمناك وأرسلناك (رَحْمَةً) نعمة ومنة (١)(مِنْ رَبِّكَ) إذ أرسل إليك جبريل
الصفحه ١٨٦ : شَهْرٌ
وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ
بِإِذْنِ رَبِّهِ
الصفحه ٢٦٢ :
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٤٤ :
الْعَقِيمَ
(٤١) ما تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (٤٢)
وَفِي
الصفحه ٣٠٠ :
لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ (١١) اللهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ
لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ
الصفحه ١١٦ : .
(وَما أَنْتَ بِهادِي
الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ
الصفحه ٤٣٥ :
(٣٩))
من شىء يا أهل
مكة ، ويقال : بما تبصرون يعنى السماء والأرض وما لا تبصرون ، يعنى الجنة والنار
الصفحه ١٤٠ : مَنْ خَسَفْنا بِهِ
الْأَرْضَ) غارت به الأرض وهو قارون ومن معه (وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا) فى البحر وهو
الصفحه ٢٧٩ : مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (٣١) وَمِنْ
آياتِهِ الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ
الصفحه ٤٦٠ : وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقاهُمْ
رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً (٢١) إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ
الصفحه ٢٩ :
(فَنادى فِي
الظُّلُماتِ) فى ظلمة البحر وظلمة أمعاء السمكة وظلمته بطنها (أَنْ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٣٦ :
تَعْلَمُونَ
(١٦) إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً إِنَّ
الصفحه ١٦١ : )) المحمود فى فعاله (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) تبرى أقلاما (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ