الصفحه ١٩ : : بل هو شاعر بروايته (فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ) بعلامة (كَما أُرْسِلَ
الْأَوَّلُونَ (٥)) من الرسل بالآيات
الصفحه ٢١٢ :
جَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (٨٠) أَوَلَيْسَ
الصفحه ١٣ : لَدُنَّا ذِكْراً (٩٩)) قد أكرمناك بالقرآن فيه خبر الأولين والاخرين (مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ) من كفر به
الصفحه ٢١٣ :
(يُحْيِيهَا الَّذِي
أَنْشَأَها) خلقها (أَوَّلَ مَرَّةٍ) من نطفة (وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ) بخلق كل
الصفحه ٢٢٢ : ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٦٨) لَكُنَّا عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ
(١٦٩) فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ
الصفحه ١٥٤ : ) السفن (بِأَمْرِهِ) بمشيئته فى البحر (وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) لكى تطلبوا لركوبكم السفن من فضله من
الصفحه ٣٠٧ :
(ما ذا خَلَقُوا مِنَ
الْأَرْضِ) مما فى الأرض (أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ) عون فى خلق
الصفحه ٩ :
يظفر بهم فيقتلون من آمن به (قُلْنا) لموسى (لا تَخَفْ إِنَّكَ
أَنْتَ الْأَعْلى (٦٨)) الغالب عليهم
الصفحه ٢٨ : ءٍ) سخرنا له (عالِمِينَ (٨١) وَمِنَ
الشَّياطِينِ) سخرنا من الشياطين (مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ) لسليمان البحر
الصفحه ١٠٧ : وكان فى شدة من الشتاء (فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي النَّارِ) بوركت النار ، ويقال
الصفحه ٣٠١ : وأصحابه (لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ (١١)) وجيع.
(اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ) ذلل (لَكُمُ الْبَحْرَ
الصفحه ١١٩ : الْأَرْضِ) أرض مصر (وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ
وَهامانَ وَجُنُودَهُما) جموعهما (مِنْهُمْ) من موسى وبنى إسرائيل (ما
الصفحه ١٤٤ : نَجَّاهُمْ) من البحر (إِلَى الْبَرِّ) إلى الفرار (إِذا هُمْ
يُشْرِكُونَ (٦٥)) بالله الأوثان.
(لِيَكْفُرُوا
الصفحه ٢٨٨ : يجمع الكفار فى الدنيا من المال والزهرة (وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً) على ملة واحدة
الصفحه ١٥١ : ءَهُمْ) أى ما هم عليه من اليهودية والنصرانية والشرك (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة (فَمَنْ يَهْدِي